أَخِي الجًميْل والرَّائِع
مُصْطَفَى
كَمْ كُنْتُ تَوَّاقَاً لٍأرَىَ لَكَ حَرْفَاً
وَهَا أَنَا أَرْفِلُ بَيْن خُصُُوْبَةِ الفِكْرِ وَعُذُوبَتِهِ
جَميْلٌ مَا قَرأْتَهُ هُنَا وَجَميْلٌ حِسُّكَ الشَّفْاف
دَعْنيْ أُهَنّئُ نَفْسي بِوجُوديْ هُنَا
وَسَلِمَتْ رُوحُكْ يَا غَاليْ
،،
قيْثَارَة الْمَسَاء