نلتقي ونحيا الحب باروع ما فيه وكأننا ملكنا الدنيا نحلق في عوالم رحبة من المشاعر الجميلة العذبة
ودون أن ندري يحدث الوداع ونتسائل ما الذي حدث وكيف حدث هل تهنا من بعضنا في الزحام
كنا معا والأن كلا منا على الطرف الأخر يقف وحيداً ولا شيء معه سوى ذكرى يتشبث بها
وكأنها درب الوصل الذي لا يريد قطعه يضع يده على صدره يتحسس قلبه هل هو هنا هل لازال ينبض
ليتفاجاء أنه لازال ينبض ويتساءل لما ليس لنبضه ذلك اللحن الذي كان ...
أجل يا محمد أنت تسمع شظاياه تهوي وتتحطم ......
احرفك كعادتها تؤثر بي كثيرا استاذي الفاضل .......