تأتي هذه المقاله حينما ترحل الكلمات من اللسان وتأتي بها الوجدان
يسطرها القلم وينطق بها اللسان كما نريدها نحن وقد لا يفهم معناها ذلك الإنسان لأني أعلم لا بد منا، من فاني ...
وحروفي لا تنطق إلا حين تقلقني ...
وأنهاري تجري عبر الكون أنجمه ...
وهي كالنار تشعل خواطر أميرها ...
وهي في عزها تنضح وتزدان روحها ...
وفي كل مقاله ستجدني أرتدي ...
ثوبا جديد من وحي خيالي ...
جديدك سيكون الأجمل بإذن الله
لك مودتي وتقديري
|