السلام عليكم
أجد في القصة تصويرا مميزا لعاقبة العقوق
بدأها الكاتب بمشهد موت الضمير, محاكيا إياه بالثلج
وحين أستيقظ الحس الآدمي النبيل على وقع ملامح وجه
تشبه ملامح وجه الآم المكلومة
كانت نهاية العاق الجاحد, وهو في غاية الحسرة
إنما الندم توبة
تحياتي
ناجى جوهر