لو بدأته لما انتهيت..
فلعلكي لم تنتهي ...
ولعل من الحظ أن نجتني من فيض هذا الصفاء العاطفي لرسوخ خاطرة صادقة الإتجاه نحو من ذُكِرَ في أنحآءِ المعهودِ له ذلك ...
فهنيئا له رفعةً تلك الكلمات المتعطرة بإكليل الحروف المرويةَ من رائدةِ هذا النص النابض بالحياة....
سرني المرور بين زواياك الأخت أم صفية
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه
|