أخي العزيز د. طاهر سماق
لا نملكُ إلا الدعاء لسوريا الخلاصَ من هذا الحال المؤسي..
لكِ الله يا سوريه.. لكِ الله..
نص باذخ الجمال, أليمُ النزعة، عظيم القضية..
تغتالُنا ذِكْـــــــــراكَ يا عُدَيُّ
يا بُرْعُماً مُغَلَّقـــــــــــــاً مختومْ
رحمة الله عليه..
جَرُّوكَ كالخَروفِ نحوَ حَتْفِ
المعنى أكبرُ بكثير من البيت يا صديقي..
شكراً لك دكتور طاهر
__________________
"هكذا قال شاعرٌ فيلسوف * عاشَ في عصرهِ الغبيِّ بتعسِ
جَهلَ الناسُ روحَهُ وأغانيـ * ـها فساموا شُعورهُ سَومَ بَخسِ
فهوَ في مذهبِ الحياةِ نبيٌّ * وهوَ في شَعبهِ مُصابٌ بمسِّ"
|