اقتباس:
رأيتك
في موعد لا أقصده ..
وبريء هو أيضا من الصدفة
كيف لا ؟!
وأنا الذي أخونك في كل مرة أفتقدك فيها
وأحبك أكثر في اللحظة التي أخونك فيها
وأغضب من نفسي في كل لحظة أحبك فيها
وأدعو الله " أن يعيدك إليّ " في كل لحظة أغضب فيها
فكيف لا يأتي بك القدر صدفة ...بعد كل تلك الدعوات؟!
|
للهِ دُرّك ..
رِفقاً بقلوبٍ تقرؤكِ ..
بوحٌ جميل كَ جمَالُك بين السّطور هُنا ..
أنتِ مُبدعة ,
أحبّ أن أقرأ لكِ
كُل الود
__________________
الحمدللهِ ربِّ العالمين
الحمدلله على كل شيءٍ رحل أو أتى أو تغيّر أو تبدّل.
#لا عودةَ بعد الغياب.
|