اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مَــلآذ ‘!
آهٍ على جُرح عميقٍ قآتلٍ
أردى فُؤادي بالفِراشِ عليلاً !
اخبروهُ انني اهذي بهِ
والحُزن بفراقه غدى للروح اكليلاً ..
،
غُموض :
ابكتني حُروفكِ حينمآ
لامستِ جرحاً قد غفى مكتُوماً !
لا اكتُب اكثر فالدمُ تخثر
بأصابعي من وقعِ لحظةِ الذكرى تلك !
صمتٌ الى حين
|
أيَا رفيقَه ..
أيستَيقظ الجَرح و يقبّل جبينَ دمعتَك إن إستَشعرها ..؟!
آآهـٍ إن كَان كذلكْ ..
لمَا كانتْ هُناكَ ذِكرى مُؤلِمة ,
لمَا طال سُبات الجَرح في صَميمِ النّبض .. !
فقَط كُوني بينَ الحَرفِ بذاتِ الصّمت الذي رحلتِ به ,
كُوني هُنا .. ليزداد نصّي جمالاً ..
مـلاذ .. ,
تَواجدكِ مُختلف ..
باقات ورد لكِ