كنت لحكايتي عنوان دائما أبتدئ به
كنت رمزا أكتبه كل يوم حتى في أبسط ما أنشده
كنت حلما أنتظره بلهفة طفل مشتاق لحضن أمه
أنت مقطوعة كنت أعزفها كل مساء
فيرقص على أوتارها القمر وتنشد النجوم لذاك الحب الأزلي
...
يكفي تصويرك الأجمل لذلك الطفل ..
يكفي أنهُ رمزاً للبراءةِ على المدى
مشاعرمشتعلة وشوق
وعواطفٌ وتوق ..
لتلك المقطوعة التي تعزفينها كل مساء
شكراً لِ لحنك العذب
الذي ترددَ في الأرجاء
دُمتِ بجمال دائم..