غنى فؤادي وذابت أحرفي *** خجﻼ ممن تألق في تبجيله كلمي
يا ليتني كنت فردا من صحابته *** أو خادما عنده من أصغر الخدم
تجود بالدمع عيني حين أذكره *** أما الفؤاد فللحوض العظيم ظمي
قصيدة السراج المنير في مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم.
للدكتور: ناصر بن مسفر الزهراني