أستاذة ليلى شاكر لك على إيفاءك وعدك وأنا أعلم أنك متابعة ومهتمة بكل ما يكتب هنا ولأنك ربما لا تجدي الوقت لكافة الردود ..
عموما أستاذتي ما تفضلت به هو مظهر من مظاهر هذا الانفتاح ونتيجة قد تكون سلبية أو إيجابية في شفير سكين حدتها وقد أحسنت ضرب مثالا صادقا على هذا الكلام . ولا يزال سؤالي الذي في نهاية المقال مطروحا في أعتقادى يكون هذا الأهتمام في ذلك الجنب الذى كان يشعر به بالنقص أو الحرمان فيجد أن الطرف الآخر قد أستطاع يملأ هذا الفراغ فيشعر أن هذا الطرف هو ما يبحث عنة لأنه أستطاع أن يفهمة و بالأصح قد يكون وجد نقطة الضعف في هذا الشخص لكي يستطيع الدخول الى عالمة
فيبرر هذة العلاقة أو هذا التواصل بمسى الحب أو الصداقة أو أي شى آخر...
لكي يجد من وراء هذا المبرر الراحة بالضمير و لو كان هذا الشعور زائف .. وهنا تكلمت عن أسباب هذه الصداقة واسباب هذه الزمالة ولربما لو توغلنا لربما نرأى اشياء يشيب بها رأس الوليد أو حلولا ينفع أن تكون عقاقير لكل معني ومهتم
شاكر ليلى مرورك
__________________
أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا
حَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا بقلمي
ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية
https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g
|