أحمد
أيها السادن
لصخرة كأنها وجه بحاراً قديم
لا أعتقد بأنها مشكلة الكاتب أو الاديب بشكل عام ولكنها مشكلة المجتمع الذي لا يحب ما يكتب وهي مشكلة ابدية ازلية تساوت مع التراب الذي يسقط من نعل فاسق
وهي الحقيقة يا رفيق الوجع.
لمن تكتب؟ ولماذا؟ وكل من حولك صم عمي بكم فهم لا يفقهون
كل ما نريده ليستقيم حال كل شي تكوينٍ آخر لهكذا حياة.
متابع لكل حرف لك هنا يا أحمد
|