جاردينيا....
لا عليك اختاه....ناده بإسمه فحسب..
وأحكي عن كل صدقكما الممكن....
ولا تتساءلي عمن تكونا في رحابة هذا المدى...................أقفزي فوق لجة السؤال....وانظري في عينيه...وكوني انت فقط....بكل قدرتك على الغناء..
ودعيه فقط............يسترد وعيه...........وقدرته على القول والفعل....
فإن كان هو ما يجول بأعماقك....ويحتل ذرات احلامك..............مؤكد انه سياتي وسيلبي النداء.........
وإن كنت فقط تحترقين بنار التساؤلات............
يكفيك حينها أنك خاطبته بكل قدرتك على الحنين والصفاء........
مرحبا بك أختاه هنا...........ومرحبا بحرفك الملتهب شوقا وحنينا...
__________________
|