’,
يَالهذا الحَرف يا كَمال .. !
أقرؤكَ و في كُل مَرة يفيض الحَنينُ مِن حُروفكَ أكثَر ,
و يكبُر شوق اللقاءِ بداخلك ..
تَكتُبها مِن كُل أعمَاقكَ ..
حتى تُسافر طُيور الشّوق لقلبها و تَحفر نَبضك في جَوفها !
أستَاذي القَدير ,
نصٌّ عميق ثَريّ ,
راقَ لي جداً ..
هُنا في صَفحاتكَ أنت : مَرفأ الحَنين و فقَط !
أُحييكَ على ابداعٍ كهذا ..
كُل الودّ