لطالما يعايشنا ذلك الحنين الى العودة حيث الأماني الجميلة ..
حيث نوقد شمعة اللقاء .. آهات الشوق يا كمال نطلقها نحوهم بأسى ودموع .. فترتد لنا بقسوة أشد منها .. ما عاد الزمان هو ذاك الزمان ولا المكان كما هو ..
دموع الرحيل الحارقه .. و وجع الحنين تبقى تسطرنا ألف ألف رواية ..
قرأتها يا "ملك الشوق الحنين " .. فهاج بي الإشتياق والحنين ..
وكأنك تكتب لأجلي .. فأخذتني معك بعيدا هناك حيث اللقاء ضرب لنا موعدا مع الرحيل ..وال ف ر ا ق ..
بكل ما تحويه الكلمة من معنى ..
" مميز جدا أنت أستاذي القدير "
ودي وتقديري
|