أخي جمعه...
هذه أعماق القلب حين تغلفه طواحين اللإشتياق...
يصير في مدّ شوقه سابحا في ملكوت الحنين والصفاء..
يطرح في مسيرة العمر ...كل علامات الإستفهام الحارقه..
وحين يأتي الحريق بكل دماره....نعجز حقا عن مداواة الجراح بكل العذوبة الممكنه..
أرايت ما تفعل بنا نصاعة الأعماق يا جمعه....؟؟
تعرف أن مرورك يصيبني دوما بالدهشة....لذا رجائي لا تصفه بالبسيط فأنت تدرك جيدا عمقه...
لك ودي وشكري وإمتناني ايها القريب من القلب............
__________________
|