عندما تسد كل الابواب و نشعر بكل شيء معتم..
نهرول نحو محراب المناجات لأننا على يقين تام أنا هناك من يستمع لأنفاسنا و ندائاتنا..
فنمد الأيدي و نلهج بقلب و لسان متضرع خاشع.. يا رب،،، يا رب،،، يا رب،، الهمنا الصبر
أخي و أستاذي العزيز
أولى النهى..
نص يحمل الحزن بين طياته لكنه يشع أملا بمناجاته..
راق لي هذا البوح... سلمت يمناك أيها الراقي...
تقبل مروري...
كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|