أخي المبدع ، والأديب الراقي ، والكاتب المتميز :
كمال عميره
كبياض الثلج ، ونقاء القلوب الوفية ....
كعبير ينتشر شذاه في الأرجاء ، كزهور ملأت الساحات حولي ، تلكم هي بأمانة كلماتكم التي وقفت أمامها
أكثر من مرة ، مدركا عمق ما لك من مساحة في القلب ،
ومكانة في قلوب المتابعين من القراء ، حيث الرد المتميز ، والاهتمام بما يطرح من قضايا وموضوعات..
أخي الغالي كمال : حضورك في القلب دائم ، وإن لم نر رسم خطك ، وبوح قلمك وقلبك ، فالطيبون
لهم في القلوب مكانة ، وفي العيون يقيمون ..
ما أشدها من سعادة ، حينما أرى أخا لي فصلتني عنه خطوط وهمية ، فتواصلنا معا عبر أثير الأخوة
الأقوى حيث لا حدود بين القلوب..!!!
ستبقى كلماتك ، رمزا للوفاء والشهامة ، ووساما على الصدر ، لك مني كل التقدير ..