أولا سيدي القدير / وصديقي العزيز كمال
ربما هذه الوردة تخفف بعض من تقصيري اتجاهك
/
/
إليك أنت أيها الأسطوري
يا من ترسم في لوحة الأحساس صورةُ التأنق والتألق بالبوح
ما زلت تؤكد لها بأنك ذاتك لم تتغير
رغم مزاجية الفصول المتقلبة من صنع أنثاك
,
سيدي كم أنت جميل