اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعاد زايدي
أخي محمد الطويل............،
تاتي دوما وكما الذكريات ببطىء تنعش حلقوم الروح
كي تبلسم النفس
أو انها آتية بسرعة كي تؤكد مرورها مرتين
وتبعثنا حيث المحطة النازفة من غليان المشاعر
لأجل السفر ..........إلا السفر نحو الجمال
نحو البدء المفعم من العذوبة في الوجود
تبدأ لحظة وتنتهي ذكرى
تبدا حلم وتنتهي يقين
تبدأ فلسفة وربما تنتهي إلى المستحيل
في النص عذوبة ترطب المكان
شكرا للبوح
وارجو أن تجد الطرف الآخر المفقود
|
سعاد زايدي ...
نعم نسير نحو النهاية بعد أن اخترنا البداية لكننا في النهاية لا اختيار لنا .,,
نعم نحاول أن نقطع الدرب سيراً على الأقدام ولكن حينما تفترق الدروب نحتار أي الطريق ستقودنا إلى غايتنا ... نعم حينما نكتب نحن نهز جذع الشجرة فينا ولا نعلم هل يتساقط رطباً جنيا أم جف الثمر وما عاد رطبا .
سررت بمصافحتك .