اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الكمالي
يا لحظ الصرصور الذي أرسى طودَه وخط خلوده في صفحات محبة الحرف العربي !
أعتقد أن جل من شاهد هذا الفلم المرعب من القراء تمنى لو أنه كان صرصورًا . . (بطل الفلم)
كتابة راقية/ لمحته وهو يهز ماحوله بخطواته..رداءه أسود..
وكفى !
|
...بل يا لحظ صفحتي وكلماتي المتواضعة.. التي أنارتها حروف شاعرنا الكبير يوسف الكمالي..
كلماتك شهادة أعتز بها..
لك باقات شكري وتقديري..