سأهمس لحلكة السواد في عيونك...
للطير المسافر في جفونك...
لإسمك الذي لا زال ساريا في ذاكرة الليل....
ليلنا الحزين المستوطن لشغاف القلب...
أن عودي..............
كيفما كنت....حزينة او ضاحكة .....أو ساحرة...
عودي ....كي نقف سويا على على جسر الشوق....
نستخرج الذاكرة.....المتخمة....ونزيح عنها كوابيس الحرمان...
عودي....كي نعلن في المدى....
أنه لا بحر في هذا المدى...........
ثم نغرق في بحر اشواقنا
__________________
|