قصيدة رائعة جِداً ،
لَقدْ أسالت أدمُعي صِدقاً ،
شُكراً لأحرفِك التي تصيبُ فِكرتكْ وتُلامِسُ القَلب
شُكراً للهمّ الذي تَحمِلُه لِمجتمعكْ ،
جعل الله قَلمَك سيّالاً بِخدمَة أمّتك ووطَنِك ، بورك فيكْ أخي الفاضِل
حفظ الله آبائنا وأمهاتنا وأدام الودّ بينهم ،
وجمّع شمل كُل من قَد افترَق .
|