من المواقف التي احزنتني كثيرا جدااا
ضياع ابنتي البالغة من العمر ثلاث سنوات في دولة الإمارات والمصيبة رايحين عرس وأثناء التجهيزات والإستعداد للعرس ارادت الذهاب للدكان المجاور من المنزل ونظل لمدة أربع ساعات متواصلة نبحث عنهااا ولم يبقى في اي شدة وتباطئ النبض عندي وواني فقدتها للأبد علماً بان الجيران من جنسيات مختلفة واخذنا جميعا نبحث دون فائدة وبعد ان انقطعت السبل بنا وانهكنا التعب اتتنا القدرة الإلهية فوجدناها قد سارت مسافات تقدر بخمس كيلو متر تقريبا وقطعت شوارع مزدوجة مكتظة بالسيارات وعلما في مدينة أبو ظبي لا أعلم كيف مرت وأيضا أنهكها التعب والعطش ...ربنا يحفظ فلذات أكبادنا ...والله لا أعلم ما حدث لي ربي وحده يعلم ما حدث لي ....كنت بيني وبين الجنون و الموت شعرة ...
نلتقي معكم في مواقف أخرى ....وااااااااااااااااااايد عندي مواقف ....