تعرفنا في حوارنا على الشاعر علي الحارثي ..
واستمتعنا بتواصله معنا ورحابة صدره ..
ووجدنا من مسيرته الادبية انه بحر معطاء ..
وانه مدرسة شعرية ننهل منها الكثير بلا شك ..
ونختم حوارنا معه باذن الله .. شاكرين له حضوره بيننا في السلطنة الادبية
ونتمنى له كل التوفيق بعون الله ..