استاذي الفاضل خليل عفيفي
مرة أخرى أتوجه اليك بالشكر الجزيل
وما أنا الا بفارسٍ يعشق المناورات.. لم يخب أملي ولم تنقص عزيمتي..فمن حيث بدأت سأكمل..وأواصل حتى أصل.. كتبتها وفي نفسي يقين بأنها محاولة خجولة..انما أنا انسان بسيط.. صحوت من غفلة.. لأرى الكم الهائل من العقبات.. وحريّ بي ان أتخطاها..اشكرك من قلبي متقبلا كل حرف يقومني في ايداع طاقتي الشعرية بشكلٍ لائق.
ودمت علما فكريا وأدبيا يرفرف فوق سماء منتديات السلطنة الأدبية.