ها نحن ندخل العام الجديد والجرح نفس الجرح والصوت في الداخل يصيح وينك أيها الغائب .. أيها البعيد ... ها نحن نسجل أيامنا الأول في العام الجديد وأنت كما أنت تمارس شرعية الغياب ...
كيف لي أن أكتبك علامة في ذاتي وذاتي غائبة تبحث عن ذاتك .
خليفه ......
تنزع من الغمد سيفاً مسنوناً وتغرسه في القلب التي هي بطبيعة ذاتها تنزف .
أهنئك على النص الرائع ولا أملك سوى التثبيت .