قَد آلت حُروفِي ألا تَضحَك بعدَ الرَحيلْ، ضُمّخت بالجِراح ، وتحوّلت لِلونِ الدَمْ المُخيف
أنا غَرقى ، مُتشبثة بِطوقِ مَثقوبَ !
هل أنجو قبل إنتهاء ذراتِ الهواء ؟ ، أم أسقُطْ / يَسقطُ قَلبِي للأبد؟
’
هَل تَراني .. ؟
إنَني مُتأرجِحَةٌ بَين الحَياةِ وَالموَتْ !