فَقدي لَك يمُدني عُمراً أكبَر !
ومُتسعاً مِن الجُرحِ أعمَق
يَجرحُ كَفا حُلمِي ،
ويَحرِقُ بِدَمعهِ خَدّي
يَجعلُني أُمَارسُ هِوايَة قَضمْ الأظافرِ التي تَركتُها مُنذ زمَن
وعِندَمَا أنام .. لا أنامُ فِعلياً إلا بِذكرياتِك وأغنياتِك
تَتردد فِي ذاكِرة أُذنِي ، فأشعُر بِبضعٍ مِن أمانٍ ،
وأمنيةٌ مَجنُونةٌ تَقول: لا زلتُ أستَطيع إيجَادك / إيجَادِي ، ولو بعد حين .