العيد هو هبة الله للعباد ففيه
تتصافح القلوب قبل الأيادي
وتتسامى كل القيم الدينيه والروحيه بين الناس
ويرقى المسلم المعسر ليصل إلى حياة الميسر بفضل الإخاء والمحبة الإسلاميه
واما المظاهر الإسلاميه والإجتماعيه فهي التي تضفي النكهة الجميلة للعيد كالصلاة في المصلى
والزيارات المتبادله بين الأرحام والأخوة والأصدقاء وحدث ن شئت عن الشواء وجماعته بدون حرج
فهذا لا يكون له طعم ولذة إلا في العيد
وإلى هناك حيث عرصات عرفات ومزدلفة ومنى ً تهفوالقلوب والأفئدة تردد مع الحجيج
لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك
أم الدره:
شكرا لهذا الجمال ولهذا الحضور ولهذا الألق وعيدك مبارك
وكل عام والجميع بخير