والماء بين الشاطئين يراقص الأنسامَ
يثملُ من رحيقِ ِالأرض ِ
يمرحُ عبر أحضان المروج ِ
مسافراً
بين الملامحِ والعظام ْ
كم أنت رائع يا محمد،، لن تتألم مصر ما دام فيها رؤوس كبيرة مفكرة. بحجم الكون.
شكراً لك
__________________
"هكذا قال شاعرٌ فيلسوف * عاشَ في عصرهِ الغبيِّ بتعسِ
جَهلَ الناسُ روحَهُ وأغانيـ * ـها فساموا شُعورهُ سَومَ بَخسِ
فهوَ في مذهبِ الحياةِ نبيٌّ * وهوَ في شَعبهِ مُصابٌ بمسِّ"
|