اه يا حبي العنيد
اه يا حبي العنيد ابكيتني وقتلتني في يوم عيد وذبحت اوردتي من الوريد الى الوريد مزقت اشلائي كما تمزق اشلاء العبيد اه يا حبي العنيد كل شي فيك يشرق من جديد كل شي جديد في جديد قلب وحب وعيد بعد عيد ما عاد للعهد القديم صدى المحبة من جديد ام يا تري التعذيب في شرعك كالدم يجري في الوريد اه يا حبي العنيد ما عاد يطربني غنائك فلقد صنعت قلبا من حديد ما عدا يحزنني بكائك فلقد بنيت سدا من صديد ما عاد تسمعك ضلوعي فلقد دفنتك كالطفل الوليد اه يا حبي العنيد اه يا حبي العنيد |
خميس
الحب العنيد يزداد قسوة ربما .. شكرا لحرفك ولتواصلك تحياتي |
سيدي؛
صباح الخير إبدعت في تلكَ التصورات التي تلوذ بصمت قاتل ؛ تتوهج بعطاء الكلمة من رغم الالم الذي يسابق الاحرف دون المبالة بتلك المعاني الجسيمة التي تبداعب اللشفاة ؛ ولا سيما ان مضمون تلك الابعاديات تأتي بإفتنان بين اخذ ورد .. دون مبالة أصبح كل شي منسي .. والحزن سائد بين الكلمات تستبق بعطاء الكلمة .. ولكن...! أجد ان المعني شي من لا شي هامت وجامت ..بالمناشدة من اجل التقرب والوصول الى النهاية.. ويستمر البحث عن عذراً اخر ..الى ما لانهاية....! لكَ مني كل الود...عاشق الذكريات |
كلمات جميلة اسعدني المرور من هنا
تقبل مروري موفق بإذن الله |
واعشق تفاصيلك وانا بغربة وألم واسقي شرايينك بدمي بلا ندم... رغم البعد اللي أمتلأ بقلب المحن هايم وحيد والموج كسر ما بقى من مجاديفي غير حسرات وندم استمحيك عذرا لتطفل حروفي ... اجدت النسج الممزوج بالحزن فكانت النهاية لبداية وربما النهايات لعوالم لم تسكن بعد مودتي لمداد ينبض بالنور |
[انه عويل الأحزان بلا شك سيدي...
وصدى نواح الأجيال المتعاقبة التي تعيش التجربه فتزفر زفرات من اللوعة و الأسى... ذاك الحب العنيد أوجد قسوة في الأثر الذي خلفه على طبعك فصورته لنا حروفك المسكينة التي أثقلت كاهلها بهمك و من بعدها أسدت لن حزنا حتى نشاركها فيقل بذلك حملها اه يا حبي العنيد ابكيتني وقتلتني في يوم عيد وذبحت اوردتي من الوريد الى الوريد مزقت اشلائي كما تمزق اشلاء العبيد قد تبدو لغة الصد و الهجران هي لغة ختام لماضي حب عنيد استنفذت جميع أوراقه لأن يعود... اه يا حبي العنيد ما عاد يطربني غنائك فلقد صنعت قلبا من حديد ما عدا يحزنني بكائك فلقد بنيت سدا من صديد ما عاد تسمعك ضلوعي فلقد دفنتك كالطفل الوليد مبارك همس بوحك سيدي فإيقاع السجع أضاف حسا آخر لموسيقى الأحزان... |
نص قوي وجميل
بوركت |
نص جميل
دمت متألق |
الساعة الآن 03:19 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir