منتديات السلطنة الأدبية

منتديات السلطنة الأدبية (http://www.alsultanah.com/vb/index.php)
-   قضايا وأراء (http://www.alsultanah.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   كيف ارد عندما تعجبني قصيدة لشاعر (http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=14464)

yasmeen 11-11-2012 02:57 AM

كيف ارد عندما تعجبني قصيدة لشاعر
 



بسم الله الرحمن الرحيم


إنتشرت في هالعصر وسائل الإختلاط بين الذكور والإناث سواء الحياة العامة او

حتى اختلاط غير مباشر مثل دخولي علم المنتديات ومواقع التواصل مثل الفيسبوك وتويتر واللي بيجي

من خلال الانترنت

لا اقصد التعارف بمعناه المعروف فمجتمعنا المحافظ قد وضع لنا الحدود وفهمناها لكن

كل امرء له هواية ومن هذه الهوايات الكلام الجميل كالاشعار والخواطر

ما الضرر من ردود البنات اللي تعقب عند نشر احد الشعراء لأشعارهم ؟

هل هناك حدود للبنت يجب عليها اتباعها عن التعقيب ؟

وماهو مدى التصريح بإعجابها للقصيدة ؟

معروف ان البنت اعجبت بالقصيدة وليس بشخص الشاعر !!






كيف ارد عندما تعجبني قصيدة لشاعر ؟




بو ميحد 11-11-2012 10:19 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yasmeen (المشاركة 166623)



بسم الله الرحمن الرحيم


إنتشرت في هالعصر وسائل الإختلاط بين الذكور والإناث سواء الحياة العامة او

حتى اختلاط غير مباشر مثل دخولي علم المنتديات ومواقع التواصل مثل الفيسبوك وتويتر واللي بيجي

من خلال الانترنت

لا اقصد التعارف بمعناه المعروف فمجتمعنا المحافظ قد وضع لنا الحدود وفهمناها لكن

كل امرء له هواية ومن هذه الهوايات الكلام الجميل كالاشعار والخواطر

ما الضرر من ردود البنات اللي تعقب عند نشر احد الشعراء لأشعارهم ؟

هل هناك حدود للبنت يجب عليها اتباعها عن التعقيب ؟

وماهو مدى التصريح بإعجابها للقصيدة ؟

معروف ان البنت اعجبت بالقصيدة وليس بشخص الشاعر !!






كيف ارد عندما تعجبني قصيدة لشاعر ؟




تشكري الاخت ياسمين على طرح هذا الموضوع الجميل
بالنسبه للرد بالاعجاب بالقصيده يكون في حدود المعقول سوا كان الرد على قصيدة حواء او ادم
فهنا يلتزم كل منهما بالرد المناسب كالاشاده بالقصيده والاعجاب بقوافيها وتمكن الشاعر والشاعره
اما عباره اهديك كل القصائد للتواصل هذا رقم تلفوني فهذه العباره غير مستحبه أن يقولها ادم لحواء أو حواء ل أدم لان يمكن أن تسبب مشاكل أثناء أساءت فهمها بالخطا وكذلك نظرت الجمهور بانها عباره يقصد بها التودد للشخص ليس للقصيده .

سالم الوشاحي 11-11-2012 02:26 PM


الأخت الفاضله ياسمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل وتساؤلات في محلها ... وبه أشكر حضورك وتواجدك ومتابعتك

في كل الأقسام أجد لكِ بصمة واضحه وهذا دليل على الوعي والثقافه .

بالنسبة للفتاه وردودها على القصائد نعم يكون في حدود المعقول لاننا في مجتمع

يجب أن يكون للفتاه تصرف خاص أثناء الردود حتى لاتتعرض لمثل هذه التصرفات

أخيّه موضوعك رائع أنتظرك في مواضيع آخرى هنا

دمتِ على خير أيتها النبيله

yasmeen 11-11-2012 06:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو ميحد (المشاركة 166647)
تشكري الاخت ياسمين على طرح هذا الموضوع الجميل
بالنسبه للرد بالاعجاب بالقصيده يكون في حدود المعقول سوا كان الرد على قصيدة حواء او ادم
فهنا يلتزم كل منهما بالرد المناسب كالاشاده بالقصيده والاعجاب بقوافيها وتمكن الشاعر والشاعره
اما عباره اهديك كل القصائد للتواصل هذا رقم تلفوني فهذه العباره غير مستحبه أن يقولها ادم لحواء أو حواء ل أدم لان يمكن أن تسبب مشاكل أثناء أساءت فهمها بالخطا وكذلك نظرت الجمهور بانها عباره يقصد بها التودد للشخص ليس للقصيده .


الفاضل بوميحد اشكر لك تعقيبك على الموضوع

اللي يحصل بعض الاحيان ما ندرك انه تجاوزنا المعقول في كتابة رد

لو جاء الرد من نفس الجنس بيأخذ راحته في التصريح بإعجابه لكن العكس موقف صعب

عاد احسن شئ مانقول شئ ونكتفي بالمتابعة من بعيد .

yasmeen 11-11-2012 06:43 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الوشاحي (المشاركة 166671)

الأخت الفاضله ياسمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل وتساؤلات في محلها ... وبه أشكر حضورك وتواجدك ومتابعتك

في كل الأقسام أجد لكِ بصمة واضحه وهذا دليل على الوعي والثقافه .

بالنسبة للفتاه وردودها على القصائد نعم يكون في حدود المعقول لاننا في مجتمع

يجب أن يكون للفتاه تصرف خاص أثناء الردود حتى لاتتعرض لمثل هذه التصرفات

أخيّه موضوعك رائع أنتظرك في مواضيع آخرى هنا

دمتِ على خير أيتها النبيله


عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

استاذنا الفاضل شكرا لمرورك وتعقيبك على الموضوع كلامك عين الصواب وهو المفترض

من البنت ان لا يتجاوز ردها الحدود مهما كان لكي لا تلقى ما لا يعجبها .

يزيد فاضلي 15-11-2012 03:34 PM

.../...
 
..ما من ريْبٍ-أختي الكريمة البديعة ياسمــين-أن تفاعُلَ القارئ بالتأثر والتأثير مع ما تنضَحُ به قريحة المبْدِعِ ( ناثراً كان أو شاعراً ) هو بُغيَةٌ أساسيةٌ يَرمي إليها المُبدِعُ ويَسعى إليها جاهداً،وليسَ عيْباً أو جرماً أبداً أنْ يُلملمَ خُلاصاتِ فكره ومشاعره وقناعاته ورُؤاهُ في خاطرةٍ نثريةٍ ذاتيةٍ أو قصيدةٍ شِعريةٍ رقيقةٍ أو في مقالةٍ نقديةٍ موضوعيةٍ ثم يجدُ لها تصريفاً في جريدةٍ أو مجلةٍ أو موقعٍ أو منتدىً،فينشِرُها ويترقبُ من قرائه أن تكتحلَ عيُونُهُمْ بقراءتِها ثم هو يُحبُّ-عن رغبةٍ عارمةٍ-أن يتحسسَ مَدَى وقْعِ إبداعاتهِ وكتاباته تلكَ على أفكارهم ومشاعرهم،بلْ إنه يَوَدُّ لو جازَ له أن يتغلغلَ ويتخللَ في شغافِهم ليعرفَ مَدَى تجاوبهم وتفاعلهم وتأثرهم بما كتبَ وبما عبَّرَ..

ونحنُ هنا لا يُهمنا أن نعرفَ الأسبابَ والدواعي التي دفعتْ بمبْدِعٍ مَّا أن يكتبَ خاطرةً أو قصيدةً في حُبِّ مَنْ أحبَّ وفي كُرْهِ مَنْ كَرِهَ،فما دامَتِ الخاطرة أو القصيدة خرجتْ تترجمُ مشاعرَهُ الصادقة وتكشفُ عن أفراحه وجراحه وآهاته في رقةٍ وعذوبةٍ وسلاسَةٍ وجمالٍ وشَجَنٍ وفي رمزيةٍ بديعةٍ وإيحاءاتٍ خَلابةٍ لا تخلو من التلميح اللطيف الذي يُغني عن التصريح الصًّرَاح،فما يُهمني أبداً-أنا القارئُ-أن أسعى جاهداً في استقصاء الأسباب التي ارتآى صاحبُها أن تبقى دفينةً في سِجِلِّ خصوصياته...

لا يُهمنا أن نعرف هنا الأسبابَ والدواعي،بل ليسَ من حقنا أبداً أن نسعَى إلى معرفتها مادامَ صاحبُها آثرَ أن يجعلَ المُسمياتِ في طَيِّ الكتمان..فهذه أسرارُهُ وسرائرُه..وهذه مملكتُه الخاصة التي لا يَجوزُ لأحدٍ أن يُقحِمَ أو يَفرضَ إرادَتـَهُ وحِشَرِيَّتَهُ فيها رغماً عن صاحبها،ونحن-القراءُ-في النهايةِ لسنا قضاة ًأو أرباباً نقفُ على أبوابِ قلوب الناس ومشاعرهم نوزعُ عليها صكوكَ الرضى والسَّخطِ حسَبَ ما نراه نحن لا هِيَ..!!

وسواءٌ كان القارئُ رجلاً أو امرأة فما من شكِّ أن المُبدِعَ الكاتبَ ينتظرُ بشغَفٍ تعليقَهُما عما كتبَ وأبدعَ..وإلا فإن السؤالَ الحقيقي هو : إذن لماذا يكتبُ..؟!! ولماذا ينشرُ في الإنترنت ما يكتبُ..؟!! ولمن يكتبُ..؟؟!!!

ثم مادامَ هو يَعلمُ ونحن نعلمُ والكُلُّ يعلمُ أن ما يكتبُه وينشرهُ سوفَ يقرؤهُ الجميعُ-ذكوراً وإناثاً،شباباً وشيباً،العُزابُ والمتزوجون،المحافظون والمنفلتون،الموافقون والمخالفون،الناضجون والمراهقون،المثقفون والأميون-ويقرؤه الذين ينحدرون من مدارسَ إبداعيةٍ وأدبيةٍ مختلفة-الكلاسيكيون والرومنسيون والواقعيون والرمزيون والوسطيون والمتشددون والمتسيبون-فما دامَ يكتبُ وينشرُ فينبغي أن يَعلمَ أنه لا يكتبُ لشخص أو شخصين..أو لمجموعته في الحَيِّ والمدرسةِ ومكان العمل..أو لفئته في دائرته المغلقة..

إنه يكتبُ في منتدًى مفتوحٍ على مجموعته وحيه وبلدته ووطنه ومحيطه الإقليمي وعالمه العربي المترامي وجماهير أمته الكبرى الواسعة وعالمه الجامع الواسع،وله أن يتوقعَ بأن التعليقاتِ-في منتدىً مفتوحٍ على العالم العربي والعالم بأسره-ستأتي وستظهرُ تبَعاً لهذا الانتشار الجماهيري الهائل الذي يقرأ كتاباته وإبداعاته،وعليه أن يُعِدَّ من آليةِ الرد على التعليق والتعامل معه-بكياسَةٍ ومرونةٍ أو بحزمٍ وصرامةٍ-حسبَ ما يراه مناسباً لصفحته ولمصلحةِ المنتدى الذي ينشرُ فيه بعيداً عن مثلبةِ الانغلاق وضيق الأفق وتحت مظلةِ الاحترام المتبادَل ومن أن الخلافَ في الرأي لا يُفسِدُ في النهاية للود قضيةً...

أرى-أختي الكريمة-أنَّ البنتَ-أيِّ بنتٍ ولو كانتْ ابنتي أو أختي-لها أنْ ترُدَّ على القصيدةِ الشعرية-بصرف النظر عن موضوعها ولو كان عاطفيًّا جيَّاشاً-ترد في تعليقها بكل رقائق الكلام البديع الجميل الذي يتساوَقُ ومضمونَ القصيدة وفحواها العاطفي،وليسَ شرطاً أبداً أن يكونَ تعليقُها له من دلالاتِ التلميح ما يُوحي أن تلكَ القصيدة تعنيها،فقد يحدثُ وأن ترى في معاني القصيدة أو الخاطرة تعبيراً وشخصنة ًلمشاعرها الخاصة ولآمالها وأحلامها الذاتية ولحياتِها الحقيقية،فتروحُ ترُدُّ في تعليقِها وتعقيبها على القصيدة أو الخاطرة وهي لا تعني بردها صاحب القصيدة أو الخاطرة بقدر ما تعني مشاعرَها وآمالَها وأحلامَها وهواجسَها الخبيئة في مملكتِها الخاصة..ولِكُلٍّ واحدٍ فينا مملكتـُه الخاصة..!!!

ثم-ولِمَ لاَ-قد يكون التعليقُ على القصيدةِ وصاحبها من زوجته الحبيبة القريبة في غيْر ما تصريحٍ بالأسماء والمسميات والشخوص و في غير ما مكاشفةٍ مُخِلَّةٍ قد تؤذي حُرمَة البيتِ وأسرارَه المقدسَة ولها أن تشاركَ معَ مَنْ شاركنَ في التعليقات،بل إنها الأولى إنْ أتيحتْ لها فرصة التعليق وكانتْ أقدرَ على التعبير الجميل عن مشاعر الولاء والحب والرقةِ واللطافة..

وحتى لو كانت هناك مشاعرٌ مَّا تهيأتْ-كذكرى لحُبٍّ طاهرٍ عفيفٍ حكمتْ عليه الظروفُ القاهرةُ باستحالةِ استمراره أو باستحالةِ أن يُتوَّجَ في النهايةِ بزواجٍ حلالٍ طبيعي-فما من ريْبٍ أن التعليقَ هنا سيكونُ من صاحبةِ الأمر في غايةِ الرمزيةِ التي تقودُها أقباسُ العقل والمنطق والحِكمة والرجاحة،لأن عواطفنا ومشاعرنا في النهاية-ومهما كانتْ لاهبةً وجياشة ً-لا يُغني فيها الخيالُ الورديُّ عن الواقع الحقيقي شيئًا ما دامَ هذا الواقعُ هو السلطانُ الذي يَحكُمنا بنواميسه الجارية...

أما فكرة أن ينشرَ الشاعرُ قصيدتَه في المنتديات من أجل فقط أن تكثُرَ في حاشيتِها تعليقاتُ الحسنواتِ من هنا وهناك-بما فيهن المراهقات الصغيرات اللواتي ربما الواحدة منهن في مثل عُمْر ابنته الصغرى-وينسَى في معمعةِ تعليقاتهن أنه أديبٌ مُبِدِعٌ ذو رسالةٍ أدبيةٍ قد أنيطتْ به في هذا المنتدى،ثم يروحُ بعد ذلكَ من الأبواب والنوافذ الخلفية ( في الرسائل الخاصة وفي الإيميلات وفي السكايبي وفي الفيسبوك وفي التويتر ) يطلبُ منهن إيميلاتهن وحساباتِ آلياتِ التواصل الخاصة بهن،فقط ليقطعَ معهن هدأة الليل الطويل بما عَذُبَ من معسول الكلام،ولا لشيءٍ إلا لإرواءِ عُقدةِ الحرمان التي رَكِبَتْ نفسَهُ لسببٍ أو لآخر..فاسمحي لي-سيدتي الكريمة-إن قلتُ بوضوحٍ : لنا أن نسمي هذا المخلوقَ أيَّ شيءٍ إلا أن نسَمِّيهِ شاعراً أو مُبْدِعاً..!!

كلنا يعرفُ-سيدتي-أولئكَ الذين يعيشونَ على هامش الفشل والعجز في هذه الحياة،وحين يلفظهُمُ الواقعُ الحقيقي كما يلفظُ البحرُ الصافي حيتاناً مَيِّتةً-لأنهم أعْجَزُ من أن يُقيموا فيه انتصاراً حقيقيًّا في ميادينه الحقيقية-يهربون من عُقدِهم وفشلهم إلى العوالم الافتراضية في مواقع الأنترنت ومنتدياتِها،فيصنعون لأنفسهم هالاتٍ وهَيْلماناتٍ تحت أسمائهم المستعارة وصورهم المستعارة ورموشهم المُستعارة ومجدهم المُستعار،ثم يتربصونَ-بكتاباتهم وأشعارهم المزركشة المزخرفة-عند أول تعليقٍ لامرأةٍ أو بنتٍ أو مراهِقةٍ ليبدؤوا في رمْيِ شباكِهم تحت مُسَمَّى الإبداع وخدمة الإبداع..!!

في تقديري-سيدتي-أن المبدعَ الحقيقي حينما ينشرُ قصيدةً أو خاطرةً في موقعٍ أو منتدىً-خصوصاً إن كان أدبيا-فإنما ينشرُها بادئ ذي بدءٍ لخدمة الرسالة الأدبية العليا التي من أجلِها وُجِدَ هذا المنتدى،ولا يجبُ أبداً أن يكون في نيته فكرة أن كتاباتِه وأشعاره ما هي إلا أحبولة يصطادُ بها الظباءَ وعيونَ المَهَا،لأنه إن فعلَ كان ذلكَ خيانةً عظمى لكتاباته وأشعاره التي هي عصارة أفكاره وخلاصاتِ مشاعره...

هذا هو الأصل في مُرادِ النشر..

أما البنتُ-خصوصاً الصغرى المراهقة-فعليها أن تتحرزَ كثيراً بهكذا نوعية من الطلبات..وحتى لو حدثَ وأن استجابتْ لضرورة ما فينبغي أن تُقَدَّرَ هذه الضرورة لأن (( الضرورة تُقَدَّرُ بقدرها دائماً ))...

وبوركتِ-سيدتي الكريمة-على الطرح السديد...

yasmeen 15-11-2012 06:51 PM

الأستاذ الفاضل يزيد فاضلي
مشرف النقد والكتابات الأدبية والسينمائية
أيضا وبعض الاحيان تأتي ردود الاعجاب بشكل مبالغ به بسبب الانبهار بكلمات قصيدة عندما تصف بالضبط
ما تشعر به وهذا يجعلنا نعجب بالدقة العجيبة في وصف الشاعر لمشاعرنا ونتأثر بالكلمات لانها تصف بما نمر به
و
أشكرك على التعقيب الوافي الذي انرت به افكاري ودائما اجد في كلمات حضرتك الحكمة والإقناع
جزاك الله خيرا

إدريس الراشدي 16-11-2012 02:53 AM

أختي ياسمين مرحبا بكِ

إخواني الذين سبقوني أبدوا آرائهم بشكل جميل ، فقط أضيف:

أولا: الفتاة عندما تبدي رأيها بالرد على قصيدة أو خاطرة لا ضير أن تكتب رأيها والإبداء بإعجابها وما تشعر به من خلال الكلمات وطريقة الإسلوب والطرح في حدود الأدب طبعا أي بنظرة أدبية وذلك ليس بخطأ ولكن الخطأ هو تعقيب صاحب القصيده أو الخاطرة بإسلوب لا يعبر عن أخلاق ولا يمت بصلة بالهدف الأسمى من الخاطرة أو القصيده وهو الفكر الأدبي الراقي. بل على العكس أراه يعكس صورة سيئة بذلك التصرف البذيء.

ثانيا أختاه ، من المتوقع دائما أن تكون في المنتديات وغيره ببعض الطيش ومثل هذه الحركات فيفضل أن تتجنبها الفتاة وتبتعد ولا تعير اهتماما لها يعني " طنش تعش منتعش " وتتجنب الرد على مثل أولئك الأعضاء.

تقبلي تواضع المرور أختي

yasmeen 16-11-2012 05:15 AM

الاخ الاستاذ ادريس الراشدي
مشرف الكتابات العامة
كما قلت حضرتك التنطبش وسيلة فعالة للرد على هذه الموقف
اشكر لك تعقيبك على الموضوع


الساعة الآن 04:19 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية