الخاتمة
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه ثاني مشاركاتي بينكم وأسألكم التصحيح والنقد فما ولد ابن آدم عالما: فإليكم: الخاتمة تقلبت تقلب القـُوَط.. أخذ يندب حاله إغواءها.. تقعرت عين طفلته.. آل عليها ورق الآيس من عنق الموت.. تتدلى.. يمشي يلملم سعادته في كيس بؤسه الأخدج.. ما زال يسبح في برك التوت.. تنمو عليه شجرة الفحش.. يقطف منها فقره.. الخناعة في جسمه هي ذي تنادي: لا مساس .. لا مساس.. عرجون قديم.. كانت تتسم في ثغره بسمة الأمل.. في يده أجد كأس السعادة.. ابنته.. التي لطالما أخبرني عنها.. حمله ظل أولاده.. وظله وضميره.. وقفا على قارعة الطريق.. يحتسيان جرعلت جنازته.. نسألك اللهم الحسن. همسة (87) من كتاب همسة ص: 150 |
وظله وضميره.. وقفا على قارعة الطريق..
يحتسيان جرعلت جنازته.. متابع |
الاخ عادل
تقبل مروري بكل ود سالم الريسي |
شكرا علي المشاركة
واري ان كتابتك رائعة موفق اخي الكريم كنت هنا |
أشكركم جميعا مروركم الكريم
بارككم الله وأجلكم وعسى أن أستفيد منكم |
جميل أنت بقدر ما تكتب شكرا لقلمك ودي |
الساعة الآن 06:23 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir