بينما...
بينما... تسمعينَ قرعي على بابك.. لحناً... وترفضينَ الإجابة. بينما... عمقُك العنيدُ يغني.. بعضَ ما قلتُ.. وموسيقى شعوري.. تسيلُ نهراً على شفاهِ الربابة. بينما.. رمشكِ الرشيقُ الذي أحببت يجعلني المرمى.. ويرمي سهامهُ وحرابه. وأنا.. وأقفٌ علىالبابِ.. على أهبةِ الإمطار.. مظلمٌ إلا من البرقِ.. صموتٌ.. إلا من نهنهات السحابة. كانَ طرقٌ يهز أبوابَ قلبي.. فأوصيته بأن يشدّ بالقفل بابه. ولَكَمْ ولجت من مساماته الكئيبةِ أسئلةٌ حيرى عن اسمك.. ــــــــــــــــــ لا تخافي!! فلن أقول الإجابة. ط ل ا ل |
الله الله الله اخي العزيز طلال النوتكي تسلم على هذه الشاعريه الرائعه ابيات في غاية الجمال والابداع وتقبل تحياتي |
ماأجمل الشعر حينما ينطق بالروعة ..تحياتى لقلمك الراقى وحرفك البليغ
|
الله ،،،
جميلة ... |
طلال
كلمات بها من الشاعرية الشيء الكثير وفيها الكثير من العمق شكرا لهذه الحروف |
اقتباس:
كل ذلك من ذوقك الراقي وحسك الندي ــ لك مني التحية |
اقتباس:
|
اقتباس:
القارئ قد يكون هو من يضئ الكلمات بسطوعه، وقد يكون هو من يجعلُ له أبعاداً فوق أبعاده.. هذا ما حدث هنا. لك الود والتحية |
"دربك خضر "
تهطل ُ وتهطلُ وتهطل ُ على أروحنا فتبلل ُ مشاعرنا بعذوبتك |
أستاذي ومعلمي فهد العويسي
دربك أكثر خضرة وأناقة! ^_^ |
الساعة الآن 09:14 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir