|
فكرة تخرج من أنثى ولكنْ
لا تلوميني إذا هاجَ مسائي وأنا ما بين هجْرٍ وجفاءِ حين يدنو الليل ندنو غربتي إنّما الليلُ زمان الغرباءِ لو بدَتْ تضحكُ في ميستها أنجمُ الليل فما تُطْفي عنائي ليس شوقي هو في جسميّةٍ تملأُ العين بإغواء النساءِ إنّما الشوق إذا ما عانقتني فكرةٌ تنبعُ من نهر الذكاءِ فكرةٌ تخرجُ من مبسمِ حوْرٍ تُغرقُ الليل بفيض الإشتهاءِ فكرة تخرج من أنثى ولكنْ كابن سيناء بفكر الإرتقاءِ يابن سيناء أنا الدانفُ خذني طبِّب الروح بأصناف الدواءِ المس الروح بكفٍّ من نقاشٍ والمس القلب بلا كفِّ الحياءِ حسين إبراهيم الشافعي سيهات |
كنت هنا
لا تلام |
حمد الراجحي
ههه شكراً لوجودك بين حروفي ايها الأستاذ العزيز |
الشاعر حسن الشافعي صح لسانك قصيدة مميزة جدا نتمنى لك التوفيق. |
سالم سعيد المحيجري
شاعرنا الجميل أقدم لك التحيات المباركة ما تعاقب الليل والنهار وماصدحت بترنمها الطيور الحالمة |
القصيدة تحمل الكثير من المعاني الدافئة، التي تغذي الروح والوجدان.
|
عائشة الفزارية جلْتُ بين أزاهير حديقتك الغنّاء فراقني فيها ألوان الأزاهير ومذاق الثمار كنتُ أتفيأُ ظلالك الوارفة الهانئة التي كونتها حروفك البهية لك الشكر عدد النجوم |
| الساعة الآن 04:29 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir