جمالُ المرء في لُبهِ وإن صعُبَ الوصول إليه .. |
تترددين بقولها .. لا تترددين فقولها.. تسمو بها الروح حتى صابها سحر الحياة و أسرها.. لا تسكبين الدمع في احزانك ، افراحك ، دام حرفي في صميمك يعتلي.. دامه إحتراك ويبتلي.. اعتني به فأحفظيه وارتقي به في عنان الحب لا ، لا تفقديه.. لا تترددين!! |
في ليلةٍ غاب الجميعُ .. رقبتُ بدراً لاح لي لا يضيعُ.. فيهِ ضياءاً غاسقاً في مُقلتي تهادى روحاً لها عجبُ.. روحا لها حُبٌ لها صعبٌ من الحدقات ترمي كُلَ ما يشدو .. ليبدو كالوهجِ متفرِع َ النورِ يملأ الدُنيا وساكنها سرورِ... بعثرة على ضوء القمر.. |
كفاية
كفاية من عرفتك طالت الذكرى.. كفاية والوريد ألي منبعه يجرى.. كفاية كيف ألملم قصتي .. وأنتظرها تموت.. في صمت الكلام... رواية تلفظ أنفاسِ الاخيرة.. تكون بعيد في وسط الجزيرة.. جزيرة قلبي ألي عناه الشوق.. وخلا كل شيء له ذوق.. ونادت كل آهاتك تعال أسمع.. تراه ما فاتنا البارح نسى يرجع.. تهون العشرة بين الناس ولا تدمع.. عيون الهجر والحرمان.. شجون الصبر والأحزان.. تذرفها بلا إحساس تذرفها بلا مقياس.. ولكن حيرةِ الماضي.. تخلي كل شيء ماضي.. إلى دفتر عناوينك.. تكتبني وفجأة صرت تمسحني بلا حسبان. إذا تاه اللقى فينا وظلت كل حسرة منّها فينا... تصون ألي خذاك أبلا.. سؤال .. وقال لك أهلا.. وتروح في هم البعاد وتقولي مهلا.. وش عاد تدري.. صعب لي أنسى .. ما عاد لي أطري.. سواك يا يُنسى.. 30/ 12 /2014م |
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/i...Fgil8n0Us_vUyG حيثما نال الفؤادُ حنينها.. وتلعثمت - كلماتُها - وتأملت حين الثغرُ ينطِقُها جمالا.. مَ - عاد - يا قلباً يُتيحُ لهُ ليسنى بينهُ أرجاهُ في زخمِ الجوابِ سؤالا.. من إسمُها قالت لي الريحُ لا إسمُ لها إلا... أن سميتموها لم تُخلق الآن.. إلا الآن ... و قبل الآن حُباً لكَ يدنو... https://encrypted-tbn2.gstatic.com/i...oM_E3z0szug8wg |
تغيب وأنت ( كل الناس) فـ عيوني أجيب منين (كل الناس) من بعدك؟ |
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتز الــشعور وعانقت غيمة عيوني دمع وصارت سحابه |
فبالي يمر! أنتِ العطر.. وأنتِ الزهر.. أنتِ بساتين الفرح.. أنتِ الحياة.. وأنا سكنت .. في عالمك وأنتِ ضياه.. يا مُلهِمة.. |
صبرت؟ وشاقني مرسى الملامح وأنتظرت! وخاب من سواك جملة في الأخير ولاذكرت! شلون في طعن المواجع تفتكر الليل خاضع للسهر! من دونها عينك دموووع؟ وسالت تلملم كل آهات الخضوع! ولا خضعت؟؟ |
صدفة! الماضي تصر على الوفاء.. والحاضر الماضي يحرره الصفاء.. إن ما رأى.. في مقلتيه وما رأى.. إلا ثواني راحتيه وما درى.. ذاك الحنين له يرفرف كالجناح به سرى.. وما درى! |
اللهم بحق قولك (( فإن مع العسر يسرى إن مع العسر يسرى) يسر لنا وأصلح شأننا كله وجميع المسلمين في أدنى الأرض وأقصاها.. آمين |
صار الفراق الزاد والما واللقا جوع وسـراب والنوم صار أكبر عدو والليل صار أكبر وطن صار البعاد همـــــوم وأيام ٍ توالي الاكتـــئاب وصار الجرح يقسى صحيبه كلما زاد الحزن وصارت ليالي موحشة مكنونها رغم العتاب يصد عنه كل شــيء وتــصـــير آهاتــه لــحن تجريح يا صل كلما حطت سيوفه ف الــرقاب لا هي تداوي علتـــه ولا هــي تــقدر له ثمن |
مهما كتبت أبيات شعري عاديــاتٍ فــكــتبي بتضيع مني بعض افكاري وترجــع للطرح |
أجمل ما في الحياة أن تجد ما تبحث عنه منذ أزلِ تنفسك مظاهر الحياة.. |
عجباً
عجباً للمرءِ حين يُفسر حسب أهوائه.. وكأن ما يقالُ يعنيه وهو لا يعنيه .. فلا يشعر بأي تأثير يكتب أو يقال ويستأنس أنه المقصود في المقال .. |
وأنا ألي من تفارقنا وأنا أضحك على خيبت محبـــتنا ونهــايـتها أنا من شفتك تماديت في جرحك عرفت أن النهاية فـي بدايــتهــا |
قلوب لا تنبض بالذكر كمن تجرد عن الحياة وهو في لباس المرض |
لكل عابر .. لكل منتظر .. لكل قلب نبض بحرف يحتضر.. أبشروا يا خير البشر.. عاد ليسمو عالياً عاليا... بارك الله فيكم أعزائي .. |
نرثيك لا والله إنك خالدٌ في القلب نبضٌ فيهِ بِضع ُشذاكَ |
سبُق الرحيلُ إليه حتى أشرقَ من حسرةٍ في القلب باتت تُحرِقَ أين الحياة مِنكُمُ يا صاحبي كالسُحبِ في كبدِ السماءِ تُعرِقَ وتسيلُ في ارضِ الحنينِ محبةً تروي الحياة تأمُلاً لا يُغرِقَ |
ذهبت تلك الهمة التي تجوبُ الأنحاء عندما كُنا هُنا والجميعُ بإصغاء.. أين نحنُ من صرحِنا أين قلوبٌ أبت أن تعود لتُكمل المسيرة ويعودُ كما كان شامخاً بِكُم... |
ســـــردتُ الحُـــــبَ أُغنــيةً لها وقعٌ بألحانِ فأعذبُ ما يكونُ الشِعرَ من خلجاتِ وجدانِ |
صوت الوطن يهز كل ساكن فيه وأيامنا وشلون تحصيها الثواني سلطاننا ميلاده الخير يوفيه أنا افتخر اني عماني وعماني وشلون أبروز فكرتي من يضاهيه أكتب شعوري والشعر في مكاني أجمل حياة نعيشها بين اياديه وين الحياة الي بدونك تعاني قابوس يعطي فاقد الشيء يعطيه كأنه السحاب يزف سيل الأماني |
صباحك حُب ياخذنا مع النسمة لأقصى الحُب صباح النور مــــن غيـرك يفــسرْ كيـــف نـوَّرْنا من اشعارك سقيتْ الحرفْ أجمل ما عزفهِ القلبْ ولأجمــل فتَّحتْ وردةْ وفـــا عطـركْ مـشاعِرنا تسوق الغيمْ في ســكةْ شوارعنا وصار الدربْ يســـحرْ كل عابر فـــــي طــريق العُمر تاخذنا |
لكم منا سلاماً قاب قوسٍ من اعماقِ الاخوةِ لا يُفارق فأنتم بلسم المُضطرِ دفعاً لما يسري بهم من أي طارِق |
ريثما
ريثما سألتُ عنكَ .. صار لي نبضاً يُنادي.. ريثما بزغتْ جروحي ، في ممراتِ الحياة.. اجتبى القلبُ رحيقاً يرتدي طعماً جميل.. عندما سألتني عنكَ قد نما فيني وغاب.. ريثما.. طلعت كمثلِ الحُبِ يرتحِلُ فأين هو الصواب.. في عجيبِ الصبرِ انقى ان يُبعثِرهُ الجواب.. ريثما.. نِلتُ ، ونالَ ، الصعب َ سهلٌ يقتني مِنك الشباب.. و تعالت صرخةِ الحرفَ المُزخرفَ بالحنينِ ولا يُعاب. ذاك نبعُ العِشقِ نهراً قد سرى في وجنتيكِ من العِتاب.. أيها القاصي يدومُ لك التريثُ بعدهُ مُراً كشهْدِ النحلِ رقراقاً تذوبُ و تستكينُ بحسرةِ الملهوفِ اضناهُ القريبُ بحرقةِ الأحلامِ مسلوباً بعزفِ ، بشغفِ ، بوصفِ فلا خوفٍ ولا خوفِ ريثما.. |
لك كُلُ المساءِ عبيرَ عطرٍ يفوحُ اريجهُ من ارض قلبِ فأنتم نعم من سكنوا دياري وانتم خير من رُزِقوا بِلُبِ فيا دكتورُ هل لي من سؤالٍ بهِ قد ظل في فكري يُكَبِ وهل لي من رزايا الفكر منكَ يسرُ من العطايا منك صحبِ جمعتُم رأي أهل العِقدِ حتى جمعتُم بالمرؤوةِ كُل حُبِ |
حلت
إني لتأسرني المروءة حيثما حلت.. على رجل من الأخلاقِ و يزيدني ..فخراً بأن خصالهُ بلغت... به... من.... قربهِ آفاقِ والمرءُ.... حتماً.. ينحني.. لربهِ في ركعةٍ أو سَجدةٍ مُشتاقِ ثم الصلاة على النبيِّ مُحمدٍ ما لاح برقٌ يصطلي الأحداقِ |
هناك ريح تعود بك لمعنى الأدب هناك الجمال الذي بعده قد قرب |
أين شموخ الأدب وأسياده
أين رسوخ الفكر ورواده |
تعريف الجمال
إطمئنان القلب بمنظور قريب منه |
تعريف الحب
شعور خارج عن المألوف إتجاه من يألفه |
تعريف اليوم
هو الذي يلي الأمس |
رويدك
رويدَكَ فالمآسي لا تدومُ وربُكَ إن أرادَ لكَ حكومُ بشيءٍ قالَ مِن كُل بلاءٍ ولم تكُ كُلها تِلكَ الهمومُ وبشراك بصبر صار حظاً صلاةٌ وهُدىً منه ُالرحومُ فعش دنياكَ لا تجزع فهما يمسكَ منها ضيمٌ أو غمومُ توجَهْ وأحتسِبْ أجرٌ عظيماً فتلِك مثابةٌ مِنهُ العلُّومُ |
الساعة الآن 07:26 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir