منتديات السلطنة الأدبية

منتديات السلطنة الأدبية (http://www.alsultanah.com/vb/index.php)
-   قضايا وأراء (http://www.alsultanah.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   التحريم في القران الكريم (http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=18552)

بو ميحد 27-10-2013 08:13 PM

التحريم في القران الكريم
 
أذا كان الله عز وجل ذكر في كتابه العزيز 9 محرمات من الماكل والمشرب وهي
1- الدم
2- الميته
3- لحم الخنزير
4- الموبوقة
5- النطيحه
6- المترديه
7- وما اكل السبع
8- المنخنقه
9- ما اهل به لغير الله
اذا لا توجد ايه بتحريم الخمر ولا ايه بتحريم بعض لحوم الحيوانات مثل الثعالب والذئياب والبغال
السوال كيف يحرم شي لم تنزل ايه بتحريمه ؟؟؟
أم ان التحريم تحريمان ؟؟
الاول ما حرمه الخالق والثاني ما يحرمه البشر بسلطه التشدد

وهج الروح 27-10-2013 08:35 PM

مرحبا خوي بوميحد





القران الكريم ذكر كل شيء فئ حياتنا لم يترك الصغيرة قبل الكبيرة


وذكر كل شيء محرم ...... وكل شيء يفيد الامة ربما بعض المحرمات


تأتي ع هوى البشر ولكن ...... القران الكريم كامل ومتاكملا ولو. الانسان


قراه في تلذذ وخشوع سوف يجد فيه ظلاته وكل شيء يسال عنه .... سوف


اذكر لك دليل من. القران في. تحريم الخمر ..........







قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ. إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ }المائدة91-90
حرم الإسلام الخمر،وبين خطورة تعاطيها على دنيا الإنسان وآخرته.
أيها الأحبة:
فأن الخمر أضرارها تترى ومفاسدها لا تحصى لهذا وبهذا شاربها يشقى
ومن مضارها ما جمعه لنا العلامة جمال الدين القاسمي-رحمه الله- في خلاصة موجزة جاءت على لسان خمسين طبيباً
فقال:
((ألف كثير من أعلام الأطباء والفلاسفة مؤلفات خاصة في أضرار المسكرات ولم تزل تعقد في بعض بلاد النصارى مؤتمرات دولية تدعى إليها دول كثيرة لمحاربة المسكرات،وبيان تأثيرها على الأجسام والعقول والأرواح،وما ينشأ عنها من خسران مالي،
ومما قرره خمسون طبيباً منهم هذه الجمل:
1. أن المسكرات لا تروي الظمأ،بل تزيده.
2. أنها لا تفيد شيئاً في قضاء الأعمال.
3. أنها توقف النمو العقلي والجسدي في الأولاد.
4. أنها تضعف الإرادة،وتفضي إلى ارتكاب المنكرات،وتجر إلى الفقر والشقاء.
5. هي من المسكنات كالبنج والأثير.
6. أنها تهييء للأمراض المعدية.
7. أنها تمهد بنوع خاص للتدرن والسل.
8. أنها تضر الرئة،وتسبب الحمى التيفودية.




ولا تنسى خوي الكريم بان السنة النبوية تأتي. مكملة للقران الكريم



تحياتي لك

محمد سالم الشعيلي 28-10-2013 11:27 AM

ابوميحد
استغرب منك هذا الموضوع
التحريم وارد وواضح - وقد أوردته وهج الروح مشكورة - ومالم يحرمه القرآن جاء في حديث. إن سلسلة التحريم والمنع والإباحة جاءت على سلسلة من 3 مراحل:-
1- القرآن الكريم ونصوصه.
2- السنة النبوية وصحيحها.
3- إجتهاد العلماء.

وقد جاء في السنة النبوية تحريم كل ذي مخلب وناب.
قال صلى الله عليه وسلم ( حرم على أمتي كل ذي مخلب من الطير وكل ذي ناب من السباع ) رواه أبو داود
فأين تضع الثعالب والنسور والصقور والضبع والكلب والذئب والثعابين؟ وقد أبيح كل ما حرم في القرآن والسنة للمضطر الخطير بجوع قاتل. {فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}

ومما وجب علينا نحن البشر أن نستطلع المضر والمفيد فنتوقف عن ما فيه مضرة ونسعى لما فيه منفعة.

وأورد شيئا من إجماع العلماء عليه وهو السرعة بالسيارة أكثر من 120 فقد أجمعوا على أن الميت فيها قاتل لنفسه منتحر والمسرع ووالداه معه يعتبر عاق لهما وهذا لم يرد في القرآن ولا في السنة ولكن أجمع عليه العلماء فواجب الأخذ به.
وقس عليها من إجماع العلماء في مواضيع الهواتف النقالة والإختلاط بالعمل والسفر بالطائرة للحج والعمرة في موضوع الإحرام وغيرها كثير.

وعودة على الموضوع في رقم 4- الموبوقة لا أجدها ولكني أحسبك تقصد ( الموقوذة ) أو ( الموبقات ) كما جاء بالآية
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ( 3 ) .

تحياتي

ناجى جوهر 28-10-2013 11:51 PM



بسم الله الرحمن الرحيم
من نعمة الله علينا أنه أكمل ديننا وأتّمه
فهو دين صالح لكل العصور
شامل لكل ما يهم الإنسان
ولا تتجمد مصادر أحكامه على القرآن وحده
و إلا لوجد المسلمون صعوبات بالغة في فهم
القرآن و معانيه وأحكامه
فضلا عن أحكام أمورا أخرى تمس حياتهم
ومصادر التشريع وأدلة الأحكام و أصولها
الفاظ مترادفة تحمل نفس المقصد
فتصور إذن حيرة المسلمين وهم لا يعرفون
حكم شرب التبغ لأنه لم يرد في القرآن الكريم
تحريمها بالاسم
وقس على ذلك الكثير من المستجدات التي
عرفها المسلمون بعد جيل الصحابة وجيل التابعين وتابعيهم
وفي عصرنا الحالي مثلا :
كيف نعرف أن إستخدام السيارات وما شابهها حلال؟
لم يرد في القرآن الكريم ذكر للتلفاز, فهل هو مباح؟
الساعة التي في يدي, نوعية القماش الذي البس
الهمبورجر, الدجاج البرازيلي.النظارات الشمسية
الهاتف النقال,أشعة رأى. العلاج بالليزر ... الخ
إذا لا بد من أنّ هناك مصادر غير القرآن الكريم
يعرف المسلمون من خلالها الحلال من الحرام
ومصادر التشريع المتفق عليها أربع هي:
أولا: القران الكريم
وهو كلام الله تعالى القديم
المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
المُتَعَبَّد بتلاوته، المبتدأ بـ بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والمختتم بسورة الناس.
والقرآن الكريم هو وحي
وليس شرطا أخي الكريم أن يذكر الله تعالي أمرا محرما بعينه
و إلا لكان القرآن الكريم ـ أستغفر الله ـ قاموسا ضخما
تجد بين دفتيه ملايين الأمور المحرمة
والمباحة على مثل هذه الصيغة:
الأسم ********* الحكم
السكَّر ******** حلال
إضاعة الوقت ***** حرام
الغش ********* حرام
بيع المسكرات **** حرام
حبوب الإسبرين *** حلال
وتخيل ساعتئذن مدى تقديسنا لكتاب الله
ثانيا: السُنَّة النبوية
وهي كل ما نقل عن النبي صلى الله عليه و سلم
من قول أو فعل أو تقرير. وتُعَدُّ في المنزلة الثانية
بعد القرآن الكريم، شريطة أن تكون ثابتة
عن الرسول صلى الله عليه وسلم بسند صحيح
والعمل بها واجب، وهي ضرورية لفهم القرآن و العمل به
ثالثا: الإجماع
هو اتفاق جميع العلماء المجتهدين
من أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
في عصر من العصور على حكم شرعي
فإذا اتفق هؤلاء العلماء
- سواء كانوا في عصر الصحابة أو بعدهم -
على حكم من الأحكام الشرعية
كان اتفاقهم هذا إجماعاً وكان العمل بما أجمعوا عليه واجباً
رابعا: القياس
وهو إلحاق أمر ليس فيه حكم شرعي
بآخر منصوص على حكمه لاتحاد العلة بينهما
وهذا القياس نرجع إليه إذا لم نجد نصاً
على حكم مسألة من المسائل
في القرآن ولا في السنة ولا في الإجماع
إذا فالمسلمون يعرفون حكم أي شىء وببساطة عن طريق
أحد هذه المصادر
فإذا لم يجدوا حكم موضوع ما في القرآن الكريم
عرضوه على السنة .فإن لم يجدوا
له حكما في السنة ولم يجمع
علماء المسلمين الموثوقين على حكم
قيس على ما يناظره في صفة
أو خاصية حينئذن علم حكمه
وتقبل تحياتي



بو ميحد 01-11-2013 06:31 AM

تشكري الاخت وهج الروح على المرور الطيب
قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ. إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ }المائدة91-90
انها هنا امر بالاجتناب وليس بالتحريم فالعقوبه تختلف

بو ميحد 01-11-2013 06:33 AM

تشكر اخي محمد الشعيلي
قال صلى الله عليه وسلم ( حرم على أمتي كل ذي مخلب من الطير وكل ذي ناب من السباع ) رواه أبو داود
ولكن هل في الحمير والخيل انياب ؟؟؟ فهي محرمه الان وهذا دليل في اختلاف التفاسير

بو ميحد 23-11-2013 10:57 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناجى جوهر (المشاركة 211945)


بسم الله الرحمن الرحيم
من نعمة الله علينا أنه أكمل ديننا وأتّمه
فهو دين صالح لكل العصور
شامل لكل ما يهم الإنسان
ولا تتجمد مصادر أحكامه على القرآن وحده
و إلا لوجد المسلمون صعوبات بالغة في فهم
القرآن و معانيه وأحكامه
فضلا عن أحكام أمورا أخرى تمس حياتهم
ومصادر التشريع وأدلة الأحكام و أصولها
الفاظ مترادفة تحمل نفس المقصد
فتصور إذن حيرة المسلمين وهم لا يعرفون
حكم شرب التبغ لأنه لم يرد في القرآن الكريم
تحريمها بالاسم
وقس على ذلك الكثير من المستجدات التي
عرفها المسلمون بعد جيل الصحابة وجيل التابعين وتابعيهم
وفي عصرنا الحالي مثلا :
كيف نعرف أن إستخدام السيارات وما شابهها حلال؟
لم يرد في القرآن الكريم ذكر للتلفاز, فهل هو مباح؟
الساعة التي في يدي, نوعية القماش الذي البس
الهمبورجر, الدجاج البرازيلي.النظارات الشمسية
الهاتف النقال,أشعة رأى. العلاج بالليزر ... الخ
إذا لا بد من أنّ هناك مصادر غير القرآن الكريم
يعرف المسلمون من خلالها الحلال من الحرام
ومصادر التشريع المتفق عليها أربع هي:
أولا: القران الكريم
وهو كلام الله تعالى القديم
المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
المُتَعَبَّد بتلاوته، المبتدأ بـ بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والمختتم بسورة الناس.
والقرآن الكريم هو وحي
وليس شرطا أخي الكريم أن يذكر الله تعالي أمرا محرما بعينه
و إلا لكان القرآن الكريم ـ أستغفر الله ـ قاموسا ضخما
تجد بين دفتيه ملايين الأمور المحرمة
والمباحة على مثل هذه الصيغة:
الأسم ********* الحكم
السكَّر ******** حلال
إضاعة الوقت ***** حرام
الغش ********* حرام
بيع المسكرات **** حرام
حبوب الإسبرين *** حلال
وتخيل ساعتئذن مدى تقديسنا لكتاب الله
ثانيا: السُنَّة النبوية
وهي كل ما نقل عن النبي صلى الله عليه و سلم
من قول أو فعل أو تقرير. وتُعَدُّ في المنزلة الثانية
بعد القرآن الكريم، شريطة أن تكون ثابتة
عن الرسول صلى الله عليه وسلم بسند صحيح
والعمل بها واجب، وهي ضرورية لفهم القرآن و العمل به
ثالثا: الإجماع
هو اتفاق جميع العلماء المجتهدين
من أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
في عصر من العصور على حكم شرعي
فإذا اتفق هؤلاء العلماء
- سواء كانوا في عصر الصحابة أو بعدهم -
على حكم من الأحكام الشرعية
كان اتفاقهم هذا إجماعاً وكان العمل بما أجمعوا عليه واجباً
رابعا: القياس
وهو إلحاق أمر ليس فيه حكم شرعي
بآخر منصوص على حكمه لاتحاد العلة بينهما
وهذا القياس نرجع إليه إذا لم نجد نصاً
على حكم مسألة من المسائل
في القرآن ولا في السنة ولا في الإجماع
إذا فالمسلمون يعرفون حكم أي شىء وببساطة عن طريق
أحد هذه المصادر
فإذا لم يجدوا حكم موضوع ما في القرآن الكريم
عرضوه على السنة .فإن لم يجدوا
له حكما في السنة ولم يجمع
علماء المسلمين الموثوقين على حكم
قيس على ما يناظره في صفة
أو خاصية حينئذن علم حكمه
وتقبل تحياتي



أخي ناجي تشكر على المشاركه الطيبه :
المكروه له معنى والامر بالاجتناب له معنى أخر والتحريم له معناه حيث أن الله حرم على المسلمين بعض الماكل والمشرب وهنا أن ما حرم بايه صريحه تعافه نفس المسلم وتتقزز منه فلا يمكن لمسلم أن ياكل ميته أو يشرب دم او أي شي من المحرمات التسع
وحتى أقرب لك المعنى وللمدعين بفهم العربيه الذين انتقلت لهم عن طريق العرب الاميين المبعوث فيهم رسولا منهم أن عقوبة المخالفة أقل من عقوبة الجنحه وعقوبة الجنحه أقل من عقوبة الجناية
أخيرا اخي الفاضل يحق لكل مسلم أن يفهم دينه بالطريقه التى يراها صحيحه بشرط لا يحرم ولا يحلل شي بدون دليل قراني .
أما التفاسير ففيها من يشدد ومن يخفف وبعضهم يحرم حلالا ويحلل حراما

أمل فكر 25-11-2013 01:22 PM

لا حول ولا قوة إلا بالله

اللهم نستعيذ بك من أبليس وسوسة الشياطين

معقولة وصل بنا الأمر إلى النقاش في أمور بينة في الدين

لا حول ولا قوة إلا بالله.

لن أضيف شيئاً على كلام الأخوة، ولكن الدين واضح بيَّن لا يحتاج إلى إقناع أياً كان بإقناع ذا إسهاب والإكثار فيه،
الحلال بين والحرام بين وإن اختلفت جمل التحريم سواء بالاجتناب أو غيره

وبالحق أخي الكل يحتاج أن يفهم لغة القرآن بشكل صحيح لا يجوز تؤيل الأشياء من رؤسنا هكذا.
ولا أجد أي مثال في طرحك عن التشديد أو تحليل الحرام وتحريم الحلال، بل على العكس كأنك تحلل أو تجوز شرب الخمر أم ماذا؟!!! أو تجوز وتحلل أكل السبع لأن القرآن لم يقل من أجل عقول بعض البشر "حرام لا تشربوه وحرام لا تأكلوه" بصريح العبارة، أو بهذه الجمل البشرية!!. والقرآن أسمى من ذلك وأوامره ونواهيه هي التي تدفعنا لنقول هذا نهي أي حرام وهذا أمر أي حلال..

إبحث عن الحقيقة بدون مناقشة ناس مثلنا هنا، ناقشها مع علماء ومتدينين قد تثق بهم أكثر.

ودمت في خير

// اللهم ثبتنا على القول الحق، وعلى الدين الحق الذي لا دين بعده//.


الساعة الآن 12:04 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية