|
قصيدة رثاء!
قصيدة رثاء! جمع أغصان الكلمات في جملة، حول الجملة إلى شجرة، غرسها في كتاب، وسقاها سنوات بماء فكره، التف الناس حولها، قطفوا ثمارها، ثم اقتلعوها وجعلوا من جذعها فحما، ومن جذورها بخورا، ومن أغصانها نبالا واقتتلوا.. جمع الجثث والرماد في جملة، حول الجملة إلى قبر! وكتب عليه قصيدة رثاء! بقلم: محمد معمري |
أهلا وسهلا بك أخي هنا في أول مصافحاتك معنا وإن شاء الله ليس آخر رد لي ...
أحببت أهنئك على انضمامك لطاقمنا . تقبل مروري |
مع أنها قصير إلا أنها تحمل الكثير و الكثير..من المعاني و تحتاج للكثير من وقفات التأمل..
رائع يا أخي العزيز محمد المعمري.. سننتظر جديدك حتما.. كل الاحترام و التقدير |
جميل جدا ... كن بخير
|
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أخي الكريم جاسم القرطوبي أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك ومشاعرك الطيبة وتعليقك القيم وترحابك الأخوي... مودتي وتقديري |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أختي الكريمة نبيلة مهدي أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك ومشاعرك الطيبة وتعليقك القيم... مودتي وتقديري |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أخي الكريم حمد المخيني أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك ومشاعرك الطيبة وتعليقك القيم... مودتي وتقديري |
أخي الفاضل والكاتب القدير / محمد معمري السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصه وسرد رائع في هذه القصه لي ما لها من معنى ومضمون أوجزته بسطور دمت بحفظ الرحمن أيها الشهم ننتظر جديدك فلاتحرمنا دمت في حفظ الرحمن |
هي قصيدة رثاء .. ولكنها ليست شعرا او نصا مسرحيا او لخ ان كانت قصة قصيرة ،، بها قصة انسان وعمر طويل ليس بالهين تشبيه جميل ورائع للاغصان والشجرة وكيفية نموها والعناية بها .. لغاية موتها نعم ماتت وتركت لنا ما نستفيد منه ، خشب ، وبخور ... وتبقى جماد سخرت لنا نحن البشر أما الانسان المثقف ، والكاتب بشكل عام وحتى ان وجدت العناية البسيطة والتي لا تذكر فما مصير ما اجتهد عليه قلمه وفكره وعمره أيضا ... هل يستحق فقط ( قصيدة رثاء ) ؟ رسالة أيضا ومهمة اخرى ، وان أراها دعوة للانسان الكاتب .. لا تنتظر القصيدة او الرثاء وحتى التكريم فتكريم المبدع من نتاج ما قدم من فائدة .. تكن حطبا وبخورا للاجيال .. تستقيد منه مجرد رأي وقراءة متواضعة .. لجمال روح ( قصيدة رثاء ) |
السلام عليكم الأخ محمد معمري
القصة في قمة الروعة بالرغم من أنها قصيرة وأتمنى لك المزيد من التقدم |
| الساعة الآن 02:50 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir