|
أميري ... الغائب الحاضر
أميري ماذا اناديك ماذا احكي عنك من انت ومن انا أميري ..انت من تكون ؟؟ ماذا يكمن في قلبك هذا لا اتحدث بغموض ولا اتكلم لاني لا اعرفك لكني فقدت عنوان قلبك وحياتك لا اجد عنوان لك لا اجد حروف تصف ما تحمل من صفات واحساس أميري هل انت امير ام انك مجرد زائر وعابر أميري الغائب الحاضر حروفي رحلت تبحث عنك كلماتي تجول بين صفحات كتابي اجدك وترحل احلمك وتغادر مدينة احساسي أميري لماذا تبعد وجودي لماذا تحاول نسيان من اكون هل وجدت عنوان آخر لك أميري عزفت لك لحن جميل انتظرت وجودك رسمت لك ورود من الشوق والحنين اشعلت شموع من الروح والاحساس انتظرت وجودك جسلت اراقب وصولك واغمضت عيناي وحلمت بك ولكنك لم تعرفني ورحلت وتلاشى وجودك وبكيت سقطت دموعي في اوراق حكايتي معك أميري ماذا يحمل عنوان قلبك ولماذا وجدتك ورحلت لماذا عندما امسكت بك ابعدتني من بحر حياتك ورحلت بلا رجوع 27/9/2012 |
جاردينيا....
لا عليك اختاه....ناده بإسمه فحسب.. وأحكي عن كل صدقكما الممكن.... ولا تتساءلي عمن تكونا في رحابة هذا المدى...................أقفزي فوق لجة السؤال....وانظري في عينيه...وكوني انت فقط....بكل قدرتك على الغناء.. ودعيه فقط............يسترد وعيه...........وقدرته على القول والفعل.... فإن كان هو ما يجول بأعماقك....ويحتل ذرات احلامك..............مؤكد انه سياتي وسيلبي النداء......... وإن كنت فقط تحترقين بنار التساؤلات............ يكفيك حينها أنك خاطبته بكل قدرتك على الحنين والصفاء........ مرحبا بك أختاه هنا...........ومرحبا بحرفك الملتهب شوقا وحنينا... |
جاردينيا ..... نص جميل وأسلوب مخاطبة هادئ وتعبير شفاف ينقل عن ما يدور في قلب يشتعل به الحنين .. قلب متيم بالغرام .. قلب متمسك بالذكريات رغم أنها خيط من دخان . ذاك الأمير لعل تصله كلماتك ويعود إلى وطنه .. القلب الذي أحبه . تواصلك يسعدنا . |
جاردينيا سيأتي يوما ويعود
سيأخذه الحنين لقلب طالما اصبح وامسى في تذكره سيعود لتحتضن القلوب لتعود ايام الحب الماضية .. اسلوب جميل جاردينيا ..... تقبلي مروري عزيزتي.. كل التحية لك .. |
الاخت الفاضله جاردينيا كلمات ومفردات في غاية الجمال تسلمي على هذا البوح الراقي واصلي ابداعك الجميل وننتظر جديدك هنا دائما وتقبلي تحياتي |
جاردينيا
سيعود ليجدك قلبا ينتظره جميلة انتي هنا |
استمري ايتها الجاردينيا ولا تيأسي ولا تندمي قد يأتي أو لا يأتي لكن يبقى صدق الأعماق يستحق المثابرة أهلابك ايتها العزيزة هنا |
| الساعة الآن 07:20 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir