|
احيانا كثيرة تعترض الحياة طريقنا تزيد تعثراتنا وكلما حاولنا النهوض سقطنا فلطالما حلمنا خططنا وسعينا ولكننا لم نحصل على ما نريد كلما اوشكنا ان نرى الحلم يتحقق والطموح على وشك ان يرى النور تأتي رياح الهزيمة تهدم كل بناء كلما اوشكنا على تحقيق الهدف نرى حريقة تشتغل بأمنياتنا وتستمر الحياة ونستمر نستمر رغما عنا ونردد القادم اجمل بأذن الله نحاول ان نزرع زهور الامل بداخلنا رغم ذبولها نحاول ان نبني بيوت من الصبر بداخلنا رغم انهيارنا نحاول ان لا نكون من القانطين من رحمة رب العباد نعلم ان ارزاقنا بيده واقدارنا قد سُطرت واننا في دار فناء وليس خلود .... |
أشتقت لنفسي تلك التي كانت قبل سنوات ...
كان قلبي لي وحدي... كان اكبر همومي سعادتي... لم أكن أرى البشر سوى عابري سبيل ... اتصفح وجوههم لحظات وأنسى ملامحهم ... لم أكن أهتم لتواجد أي مخلوق بجانبي... ليتني أعود كما كنت ... جار الزمان منذ تلك اللحظة التي كانت انطلاقه لأحزان قلبي فكنت انت بجانبي كدواء أتجرعه لأطيب ... أخذت تلك الجرعات ولم أكن يُخيل لي يوما إنك ستطعن قلبي بعدما كان علاجه على يدك... تهافتت احزاني وبدأت تعثراتي كنت أبحث عن نفسي وعنك في عيون الجميع اعلم جيدا إنك لا تستحق كل ما أبذله من أجلك ولكن شيئا ما في الجانب الايسر من أضلعي يأبى أن يترك يتركك وهي نقطه ضعفي وانكساري ... بقلمي: ضي |
اقبلوا اعتذاري ف نحن في اشهر تكثر فيها تساقط الارواح فأنا لا اعلم متى يدركني الموت ، من يحمل في قلبه خدوش صغيره أحدثتها أنا له ف ليخبرني أو ليعتقني لوجه الله لعلي كنت أمازحه ف أثقلت عليه أو ربما لامست وجعا أو أيقظت ذكرياته أو سببت له جرحا دون قصد ، نحن راحلون ولا نعرف كيف سنفارق الدنيا ومتى ومن المؤلم مفارقتها وقلوبنا مليئه بالمواقف التي لم تُحكى ولم تجد للغفران طريقا لها . - حقاً اعتذر من الجميع . |
متعبة انا حد الارق،، حد الألم ،، حد البكاء ،، متعبة فكل الوجوه ما زلت اراها انت ... كل العابرين ... كل القريبين... كلما حاولت ان اطوي تلك الصفحة ،،، ذلك الماضي ،،، وتلك الذكريات ،،، يُمنيني قلبي أيام بالنسيان ... وها هو يُعيد ما مضى ... | كلما حاولت الهروب من ذكرياتك احلامي بك تلاحقني... كلما اغلقتُ صندوق تلك الذكريات شيئا ما يجبرني للعودة لأتفقد كل هداياك وصدى صوتك.. وعطرك... ودفتر صغير يحكي يومياتنا ولحظات جمعتنا... نظارتك الشمسية... وقلم خططتُ به حروف اسمي بيدك... وساعه وضعتها بمعصمي ذات نهار ... اشعر ان ليس من قوة في هذا الكون تزيل ذكراك ... ما زلت أأومن انك ستعود يوما ... وان كانت فقط هذه أمنية قلب احبك هو قلبي... | احيانا كثيرة اشعر انني كطفلٍ رمتهُ الحياة على اغصان شجرة .... فتعلق بها كتعلُق احلامهُ بالسماء ... هكذا انا وانت كلما مررتُ بذاكرتي... اتذكر ايام السعادة والخلود التي نعمتُ بها ذات نهار... تلك السعادة التي لم يُخيل لي يوما انك ستسلُبها مني ... عندما اتذكر كيف كانت رقة قلبك ... وعذوبة حديثك... وضحكتك التي تنتشلني فرحاً.... لا اصدق ما حدث اعيش ذلك الواقع للحظات بعدها اعود لجرحٍ اسكنتهُ قلبي بغيابك... واتذكر فيها ويلات العذاب... ودموعي التي دفنتها داخل وسادتي في كل ليله ... وسهري لأنتظارك كأنتظار مسافر لا أمل من عودته.... ولكن كنت اترقبك... اترقب عودتك في كل لحظة... كنت ابحث عنك في كل مكان جمعني بك... لعل الذكريات تُعيدك..... لعل الحنين يأخذك... ولعل قلبك يهتدي الى طريقي... ولكنك رحلت رحلت بلا وداع اعلم انك لن تأتي بعد كل هذه السنوات... لن تأتي رغم احتراق قلبي قبل حرفي... لن تأتي حتى بعد سماع بكائي.. واثقة انك لن تأتي.... ولكن احيانا كثيرة أشعر ان الحب لغيرك محرم وان القلب الذي لا ينبض لك جريمة يرتكبها قلبي.... بقلمي : ضي |
لا عليكم فأنا ما زلت بخير :) |
لم تكن الحياة سهلة لتمضي
ولكن تلك المحطات التي اعترضتنا جعلتنا اقوى واكثر تحمل ... |
أحيانا كثيرة أأومن بأن الجرح يصنع الحرف ... لا عليك ربما جرحتني وغادرت أرضي وحلقت بعيدا عن سماي ولكني تعلمت ان يكون قلمي رفيقي دوما |
أعتذر لقراء حرفي هنا في بوح المشاعر ولكن لي عودة ... |
حينما تنسدل ستائر الليل ويحل الظلام وعندما أضع رأسي على وسادتي الصغيرة أغمض عيني ، و في داخلي ألف فكرة.. و فكرة.. وحنين ينام بداخلي. تغفو معي أحلام ، تمنيت أن يشرق يوم جديد لبزوغها وجرح يستفيق كلما مرت بداخلي ذكرى ... ألم ... وقلب قد انكسر .. وحلم رسمته ، و تلك اللوحة لم تكتمل بعد .. وتتوالى الأفكار ..... حتى أستسلم لنوم عميق تنام فيه أحلامي ونصحو نؤمل أنفسنا بصباح جميل : صباح يغرد فيه الآمل : غردي يا طيور الصباح يا أحلامي .. ويا أُمنياتي بـصلاة الفجر .... رائحة الصباح وصوت العصافير من حولي وقهوة أبي وكوب من الشاي قد اعتدت عليه وأذكار الصباح جميعها تزرع في داخلي أملا جديدا كل يوم ذلك الأمل الذي يعطيني رغبه في العيش .. بالاستمرار .. بمواجهة كل الصعوبات .. كل العثرات .. ما زلت صامدة هنا رغبة في العيش وتحقيق شيء ما في حياتي : شيء يسعدني يرسم بسمة على شفتي .. فمهما طالت الأمنيات، فسيأتي اليوم الذي تتحقق فيه فقط .. أحتاج للصبر .. للثبات .. للدعاء .. لدعاء أمي .. ما أحوجني إليها ، و لكل ما يجعلني أكثر قدرة على المواجهة |
علمتني الحياة ان لا احب للجنون
وان اترك مسافة كافية لمرور جرح ربما قادم وان اضع دوما في الحسبان انه لربما تأتي ساعة الفراق ... تعلمت أن لا أسلم قلبي لمن أحب فالايام تدور وربما جرس الفراق يطرق قلبي في أي لحظة لذلك يجب ان اكون في اتم الاستعداد له... الحياة السعيدة لا تدوم .. الحب لا يعرف الخلود وخاصة في زمن كهذا الزمن ... المشاعر تتلاشى بعد فترة ... والصدق و الاخلاص شي لا يمكن ان نكتشفهم سوى بعد حين من الزمن ... |
| الساعة الآن 03:53 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir