علي ..
أتعبت من بعدك، سأختصرُ لك رجاءً و لكن ما معنى (ساجد الظِّل) ؟؟ ((ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال)) انكسار ظل القلم، كأنه سجدتهُ ظاهرًا ــ صورة الأب والابن، أتذكرني بينتها لك في لقاء ما ^_^ ــ شكرًا لحاستك السادسة وعينك الثالثة أحبهما . . |
اقتباس:
جمل الله سريرتك وأنار بصيرتك شكرًا |
اقتباس:
أهلاً معلمي وخليلي/ خليل سررت بمقدمتك وتعلمت ما لم أكن أعلم من خاتمتك هو كما ذكرت، تمامًا ^_^ ، بارك الله فيك وكثر من أمثالك . . |
اقتباس:
شكرًا بحق . . أيتها الشاعرة |
اقتباس:
لك ما تشاء، ولي أن أسعد بأنك تركت أثرًا هنا ^_^ |
اقتباس:
أن فاتحتك المُباركة كانت عندي ! > بورك فيك |
للكلام الكثير وجه حسن وعلّة مملة ، به نستطيع أن نبوح بما نريد ومالا نريد
سأكتب إذن عنه سأسجل شهادتي على زمن الكلام المجاني وسأعلن منذ البداية انحيازي التام وأقاوم رغبة أعرف أنها ستتحقق أخيرًا ، ربما لأنه لايقول شيئًا مما أن يكون تماسًا مع التجربة الإنسانية التي أشهد أنها تمضي لظروف وظنون آثمة وغير آثمة نعم نمضي بظنون الكلام الأليف والمخيف وبسماء لانهائية ، لأننا لنا ذات الحلم الذي ينكسر وينهزم رغم الكلام الذي يفيض علينا ويمتد من الماء إلى الماء ليصير استفزازًا للنصف الآخر من ذلك الوطن لكن المثير فعلًا أن الإستفزاز يتضاعف ويشبه السكين في حدته ليقطع رداء الكبرياء رسالة مصطنعة صنعتها البشرية تحت دعاوى عديدة ، قوانين وتقاليد وأعراف وقحة محاطة بهالات القداسة هل نؤمن بالحظ لو تخلصنا من أغلال الأفكار المسبقة والأحكام الجاهزة ؟ هل قلنا كل ما أردنا قوله ؟ لعل الإجابة أقرب إلى الألغاز أولأن العقول العربية حالة طارئة ربما تُحل في القرن القادم سلام من الله عليك سيدي أحببت أن أسجل إعجابي بكلماتك فخرج هذا الهذيان فمعذرة وتحية وبستان ورد لشاعر حالم غنى وشدا إحتفالاً بتفجير وجه هذا العالم |
يوسف الكمالي
التحية لك لهذا العطر المنسكب والجمال الأخّاذ الكمزاري: مداخلاتك دوما وأبدا مثرية .. فألف شكر لك خليل عفيفي.. ملاحظاتك مفيدة لنا جميعا.. كن كما انت |
اقتباس:
جميلة هذه اللفتة، ومفهوم المخالفة منها: أن من الغبن والظلم والقُبح أن تكون نعمة الله سببًا في الغفلة والصد والترف . . ممتنٌّ لإضافتك ، وشاكر حسن ظنك ، |
أهلاً عطر ..
مرحبًا بك كثيرًا، كثرة حروفِكِ هنا ^^ شاكر لك إبداءك وجهة نظرك المخالفة رغم أني لم أكن أود أن نختلف (المسلمين) هنا فليست القضية بالأولى، ولا يلدغ المؤمن من جحرٍ مرتيْن عمومًا ممتن لوقفتِكِ الجادة عطر الله أنفاسك يا عطر . . |
الساعة الآن 04:57 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir