|
تفاهات الشوارع
صباح الأشواق.
ذكرتني قصيدة الشاعر راشد بقصيدة قديمة لي فأخرجتها من الأرشيف وها هي بين أيديكم لتتشرف بمروركم. تفاهات الشوارع. ايضيق خلقي من تفاهات الشوارع وآمل من مرأى الوجوه القاحلة اللي إذا شبهتها مثل المزارع تظمأ جديدك .. والموارد ماحله ما هزني عود القصب لو كان فارع والبحر الأسود ما جذبني ساحله والصافنات من الخيول اللي قوارع ميدان صدري يا ملأ ترتاح له بس الأكيد إني شراب الصد جارع ولا فيه مخلوق(ن) غرامي باح له غير الحبيب اللي فوسط القلب زارع حبه .. وسييق بالضلوع الناحله ايشدني ودقات قلبي له تسارع ومن دون خلق الله قصيدي وشاح له ولا من حكى وصاغ الحرف بأسلوب بارع كنه يقود القلب قود الراحله حكمه لي الآهات والفرقا أصارع والطيب ، والنوم الهني ، والراح له وده أقضي العمر في رجواه ضارع والحر يزحف لو تعثر كاحله ليته فشرع الله من خوفه توارع لا صارت الدنيا بكبرها راحله وش يغني الماضي إذا حان المضارع ما دام ودعني الخفوق وراح له. وعذرآ على الغياب. |
رائعه صح لسانك ملايين أبيات راقيه ورائعه جدا أدام الله لك هذه الروح النقيه |
هلافيك
ياسعيد في نسج القوافي صرت بارع ياللي تصوغ الفارقه ونشهد له شاعر وعندي بالصداره بلامنازع حرفك من سنام الفكر تجزل له صوره وجمال وراس معنى الكل جامع ياللي من صنوف الصور تغزل له هلا فيك شاعرنا عتيقك ذهب بأمانه من أجمل القصائد الى قرأتها هذا الصباح |
وش يغني الماضي إذا حان المضارع
ما دام ودعني الخفوق وراح له. سعيد المشرفي... شاعر جزل.. أعجبتني القصيده .. قافيه عجيبه.. محكمه.. جمييييييييييييييييله جدا جدا تــــــــــــــــــــــــــــــــــثبت |
اخي العزيز سعيد المشرفي تسلم على هذه القصيده الرائعه ابيات في غاية الجمال فقط لا تطيل علينا الغياب اكثر من ذلك وتقبل تحياتي |
ابو عبدالله ........أرشيفك كنز ثمين فلا تحرم الشعر من هذا الكنز.......صح الله لسانك ولا هنت.........
ليته فشرع الله من خوفه توارع لا صارت الدنيا بكبرها راحله وش يغني الماضي إذا حان المضارع ما دام ودعني الخفوق وراح له. |
قصيده جميله جدا
صح السانك ودامت شاعريتك الفريده دمت بخير ورخاء |
سعيد المشرفي صح السانك ...... إبداع متميز وكلمات راقية بناء جميل وحبك شاعر رائع الله لايهينك ... دمت بخير |
لا هنت يا المشرفي أبيات لها ذوق وطعم ونكهة خاصة تنم عن مخزون شعري عميق
صح لسااااااااااانك أخوك /عبدالعزيز محمد (بن ضاحي) |
مثل هذا اسمحلي بنشره على الفيس بوك
الصمت يكفي |
| الساعة الآن 08:31 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir