|
ما يؤلمني حقا فالحياة ان يهمشني الاخرين ...
او ربما يستغفلون طيبتي ... ان تكون صادق فهذه اهم صفة معي بكـ... لا احتاج سوى للصدق... فقط ... |
أشتقت لمائدة الافطار في منزلنا ...
لتلك الجمعه التي كنت فيها بينهم كل رمضان ... لضحكة اخي قبل الفطور لمزاحه لخوفه عليَ .. ربما هو يختلف عنهم جميعا ... أشتقت إليك (ح)... ؟أشتقت لجمعتنا كل ليلة .. للقاء أحبتي .... لأبي ...لأمي ...لاطواق الياسمين .. ربما هذا الطموح وصل في وقت يجب ان اضحي بشئ مقابل شيئا اخر ... |
عندما اتحدث عن جمال الارواح
وصفاء القلوب ونقاء وصفاء النية عندما اتحدث عن الحب الوفاء الاخلاص فأني لا اقصدك احدا سوى شخصا وجدته دوما بجانبي في جميع حالتي فرحي حزني ألمي جرحي ضعفي انكساري اتحدث عن سند وجدته دوما في جميع حالاتي هو القلب الحنون ... ذلك الذي اسميته روووحي ... واسكنته مهجة قلبي ... حفظك ربي اينما كنت ... |
أتمنى ان تكون بخير فقط ... اتمنى ... |
ما زلت احلم
ما زلت احلم بمستقبل سعيد ما زلت ارسم واقع ابني خطواته بنفسي ما زلت افكر اخطط اتمنى ما زلت ،،،، ان نتخطى العثرات التي تقف في طريقنا فهذا بحد ذاته تحدي ان لا نلتفت للوراء ان نمشي بخطوات ثابته مهما كانت عاصفه الصعوبات فهذا هو التحدي مقاومة الصعوبات والمقاومة من اجل العيش احيانا كثيرا نشعر بأن تلك المواقف رغم انها تكسرنا تحرق قلوبنا تحطمنا تشتتنا الا ان في وقت ما بعد كل ما نمر به سنشعر ان قوة داخلية بداخلنا واننا اصبحنا اكثر مقاومة |
لا تخليني على الدنيا وحيد .... عبارة لطالما طرقت مسامعي وهزت اركان قلبي عبارة عشت نتيجتها بأدق تفاصيلها ذات يوم ... ،،،،،،، ان تشعر بالوحدة بمجرد فقدان شخص عزيز امرا ليس بالسهل تفقد حبيب قريب هنا لا اقصد بالفقد هنا الموت ولكن ان نفقد شخصا ونحن في امس الحاجة اليه .... شخصا اعتبرناه يوما متنفس لحياتنا ... وبلسم لجراحنا ... وململم لبعثرتنا .... ولكننا فقدناه ... بدون مقدمات ... او ربما بدون تهيئة للفقد .... بدون ان نأخذ مصل مسكن هكذا رحيل بلا وداع رحل ذلك من كان يداوي الجرح ليحدث جرحا اخر ويستنهض لجرح الماضي ذلك الذي زرع بجانبنا يوما املا بالنسيان واليوم يزيد الجرح جرحا ...... هنا يصبح الشتات شيئا حاصل لا بد منه ... كسفينة في وسط بحر بلا ربان ... تحركها الامواج وتعصف بها رياح الموسم ... هكذا ربما نصبح وربما اكثر مما يتخيلون ... لكنهم لا يدركون من هم ؟؟ مكانتهم منزلتهم موقعهم في وسط قلوبنا ولكن ان كنا نعتبرهم اولئك الذين يبقون للابد فربما نحن مخطئون ... او متوهمون فجميعهم راحلون ... راحلون ... راحلون .... |
موقعهم حنايا قلبي ... مسكنهم بين اضلعي .. اعشق وجودهم بلا حدود ... وجودهم بجانبي حياه .. هو بالأحرى قلب اجده في كل لحظاتي معي اذا ما اتعبتني الحياة .. وانهكتني .. وانهكت ملامحي .. شكرا ع كل لحظة شغلت بها تفكيرك بي ... على كل وقفة وجدتك فيها بجانبي ... اقسم ان لا يوجد ف حياتي مخلوق يشبهك ... نادر الوجود ... |
http://www13.0zz0.com/2015/08/11/07/830647059.jpg أراقب المارة فألمح من بينهم تلك الخطوات التي كنت اعهدها منذُ زمن ... ويتردد من حولي صداً لصوتك ... فأهرع كالمعتوه أبحث عنك .. ولكن خُيل لي ما لمحتك وسمعت صداك وأستسلم لدمعات تجر معها ذكريات .... هنا تعود بي الذاكرة الى شوارع تلك المدينة التي تجولنا بها سويا .... نرتشف اكوابا من القهوة ... وذلك الشتاء التي تساقطت به حبات البرد وقطراته الندية تبلل خصلات شعري ... ما زلت اذكر ذلك المعطف الذي وضعته على كتفي عند ذلك المقعد ... اذكر كم تناولنا من المواضيع ساعتها ... وما زلت اذكر ذلك الصمت الطويل الذي تخلل احاديثنا في تلك الليلة ... كانت بين ندم وبكاء ووعود قطعناها سابقا .... اذكر انك حاولت ان تمسح دموعي فأبيت لانك لم توفي لكل وعد قطعته لي ... بعدها لملمت يدي بيدك لأشعر بدفئك يسري بداخلي .... ياااااااه يا قلبي ... مضى عمرا يا عمري وانا هنا على نافذتي انتظرك ... اترقب عودتك... واسابقهم كلما سمعت قرعات على ابواب غرفتي ... كم من الساعات والايام والشهور والسنوات مرت وانا هنا أحاول أن أُمني نفسي بعودتك الميمونة ﻷجني عناقيد الفرح على أمل أن أعود إلى مرفأ اﻷشواق دون إنكسار.. ولكن......... تركني على مفترق الطريق بين الحلم والواقع تائهة لم اصل للنهاية... بقلمي :ضي |
أشتقتُ لمدونتي |
لي
للحزن الغارق في عيني للألم المستوطن في قلبي وللاماني التي غردت بها يوما في سماي للإيمان إنك أنت فقط في قلبي أنت فقط |
| الساعة الآن 06:56 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir