منتديات السلطنة الأدبية

منتديات السلطنة الأدبية (http://www.alsultanah.com/vb/index.php)
-   قضايا وأراء (http://www.alsultanah.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   سبل الارتقاء بالتعليم (http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=13440)

زياد الحمداني (( جناح الأسير)) 26-07-2012 05:51 AM

سبل الارتقاء بالتعليم
 
ا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يسرني أن اضع هذه القضية التي ليست جديدة لكم ولكن بما لها من أهمية اعددت هذا المبحث البسيط عن النعليم وأرجوا أن ينال المرجوا منه

تفضلوا:


التعليم:

كثيرا ما كانت نتائج وضع أية استراتيجيه لهذا المجال الأساسي لبناء أي كيان كان ، فالحضارات تتباين وتتزامن لكن ما يميزها استغلال الأفكار المحضة البناءة لاستنهاض الهمم ووضع حسنات القيم ونبذ ما قد نجده من لمم فما ينفع البشرية إلا السير بخطوات يملأها شيئا من التعبير ليس أساسا للتغير ولا هي رسالات للتبشير بل مبدأ للتطوير والاستمرار بوضع ما هو صغيرا وكبير بإطار الشفافية بأسلوب علمي بحت وأخلاقي النحت فلعل ما نراه قد لا نراه , فالجميل أن نشعر ويكون لنا إحساس فالحق حق والباطل باطل وكل أمر مقدر بإمكانية الحصول عليه .

المطلب الأول : تطوير التعليم

فهو مصطلح يشير إلى إحداث تغيرات أو تعديلات في نظام التعليم سواء في الدول المتقدمة أو النامية ليس مستقلا بذاته, فإنما يتأثر ويؤثر في أنظمة أخرى في المجتمع : مثل النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والتقني, فإذا نظرنا بمنظور الواقع فمتى بدا التعليم مصدرا يستثمر إلا بعد التغيرات التي حدثت في الربع الأخير من القرن العشرين التي سوغت ثلاث أمور اذكرها:

إصلاح التعليم: القيام بإصلاحات جزئية في نظام التعليم سواء كان في هيكلته مثل زيادة وإنقاص سنة في إحدى مراحل التعليم أو تغير نظام التشعيب إلى علمي أو أدبي أو في مضامين المناهج التي بعضها ما يكون هداما فمن المستحيل أن نضع سبيلا للتغير بدون وضع مصداقية الفوائد المكتسبة منه فالتسلسل المنطقي الذاتي المستقل من أي منهاج بديل عما يؤثر سلبيا توغله إلى أذهان المتعلمين يجعل سبيلا للتواكل من قبل المعلم والمتعلم فيصبح محور التعليم كلاهما , وتكون الأخطاء متماثلة بين تنشئة الموصل لهذا المنهاج والمستجيب له , وبذلك نزيد الطين بله , فعملية الإصلاح في قائم مثل التعليم يتطلب عمل واحد وجهد واحد يستغرق جميع المتطلبات لكي تمضي قدما لتحقيق إنجازا يجعل الإنتاج مثمرا, يقول بعض المتخصصين عن سياسة الإصلاحات الجزئية في نظام التعليم: إنها أشبه بإلقاء أحجار متناثرة في مواقع مختلفة, بمجرى نهر عظيم, على أمل إقامة سد عال تحتجز فيه المياه أو تحويل مجرى النهر,

فالتغيرات التي تحدث في أهداف التعليم يقتضي تغيرا في المناهج والمواد التعليمية وطرق التدريس وفي تدريب المعلمين وفي طرائق التقويم.

تطوير التعليم: فالمفترض الأساسي الذي يعتمد التطوير هو التسليم بان العيب الجوهري في نظام التعليم هو تدني مستويات أداء العاملين فيه سواء كانوا طلابا أو معلمين أو إداريين وان حركات تطوير التعليم تستهدف تشديد قبضة السلطة المركزية على التعليم, وزيادة عمليات المراقبة والإشراف والضبط و تطبيق نظام الثواب والعقاب بما يجعل الصورة واضحة من مصدر البث في عملية التعليم.

إعادة بناء التعليم: فالخطأ الواقع أننا عندما بدأنا التطوير أخذناه بمبدأ التغير فترآئت سلبيات كثيرة ولا يعني هدم مؤسساته الحالية أو أن يتوقف نشاطها انتظارا لإقامة البناء الجديد وإنما يعني أن تستبدل التصورات في نفوس الطلاب والمعلمين والإداريين ومن هم في قمة الهرم التعليمي وأن تشيع بكل المعنيين بالتعليم وخاصة أولياء أمور الطلاب.

فكان تطبيق هذا التطور والذي بإطار كبير أضعه بأنه تقليدا محمود وتطبيقا مجرد بمفهوم التغير فنحن بذلك نهدم ما بنيناه فالدول المتقدمة تقدمت بوضع استراتيجيات بعيدة المدى لا يمكن تصورها بالعقد والقرن بل بما يهيئ ذلك استهلالا للأجيال فلا ترتقي الدول إلا بالنظرة الواسعة من قبل ذويها فأقصد بذلك القائمين بالنظام والأسرة فهما الأساس بأي عملية فالمعلم كان طفلا قد تدرج حتى وصل فيما وصل إليه فالأهداف تجتمع لما هو إيجابي .





فالأساس في موضوعنا نضع الحلول فغاية التعليم هي أن يتعلم الطلاب كيف يتعلمون ويمضون قدما في متابعة التعلم في إطار أفكار مثل التعلم الذاتي والتعلم مدى الحياة فلا بد من اقتران التعليم بالعمل بحيث يكون للتعليم عائدا اجتماعي على الفرد والمجتمع .

إن نظم التعليم في بلاد العالم قاطبة, تواجه تحديات شتى, منها ما يخص النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي والديموجرافي ومنها ما يتصل بالانفجار المعرفي والثورة التقنية وخاصة في وسائل الاتصال .
وأن هذه الإصلاحات لن تجدي فيها عمليات الإصلاح الجزئي, أو تطوير التعليم مركزيا ، مهما كانت نوايا القائمين بها صادقة, مع الأخذ بضرورة أن يتوجه التعليم إلى تأصيل الذاتية الثقافية لكل أمة, وان يتصدى لعلاج حالات الاعتلال الاقتصادي والاجتماعي والخلقي التي تنشأ في المجتمع لأسباب مختلفة , وهذا يعني تأكيد القيم الدينية والاجتماعية والخلقية والثوابت لكل مجتمع.

فمجارات الدول المتقدمة ليس بحساب القيم والمبادئ والتعاليم الدينية التي سوف نتطرق عنها في موضوع آخر بل بأخذ ما هو ملموس وإيجابي فنظم التعليم في بلاد العالم المختلفة , تجسد ثقافة المجتمع في كل قطر. وأن تطوير التعليم لا تجدي فيه عملية التطوير من بعد, وإن الفئة التي يمكنها أن تطور التعليم حقا هي فئة العاملين في حقل التعليم وان اتساع الثغرة بين واضعي سياسات تطوير التعليم والممارسين يجعل التواصل بينهما أمرا صعبا وإن فرص التطوير من أعلى ، قد تؤدي إلى انقطاع التواصل وزيادة مقاومة التجديد في التعليم.

خلاصة الموضوع:

- وضع إمكانية التطوير بمسماه دون الخطأ بما يحيل معناه إلى التغير والتمسك بالأسس التي كانت تتبع من قبل بكونها بداية البداية لخطى تطوير ثابتة بناءة المضمون.
- لكي نحافظ على قيمنا ومبادئنا يجب النظر بجدية أن لا تطور بما يحل ويثري أخلاقنا ويحثنا على العلم السديد وهي الشريعة الإلهية التي هي ثابتة بمضمونها فلا غنى عنها فالأخلاق عنوان النجاح فلا علم ينتفع إلا بوجود مبنى لها ، فالحضارات تبددت بسقوط أخلاقها فالدول المتقدمة جعلت الحرية بمعتقدات أي بلاد كانت دام لم يمس أحدا فإنهم ليسوا بحاجة لنا لأنهم تقدموا بمنظور واسع ولا يعلمون ما سوف تؤول له الأحداث مستقبلا فلا نجعل عذر أبعاد التعاليم المتبعة سابقا ذريعة فهي تخص كيان كتب ارتقائه بها .
- وضع أسس تطوير المناهج بدون ترك منهج على حساب آخر , فالتطوير هنا بما هو متاح وقربه من الفرد كاللغة العربية فكم من المتعلمين لا فرق بينه وبين الأمي من ناحيتي القراءة والكتابة فلابد من مراعاة تعليمهم أساسا لغتهم تأصيلا نحوا وإعرابا وبلاغة ’ لنعطيه حافزا لتعليمهم لغة عالمية ثانوية فإن كانت ذات أهمية لا تكون آلية تعليمهم إياها إلا إن كان هناك دافعا من المتعلم لإجادتها وذلك عن طريق وضع منهاجية بسيطة لتعليمها تكون بوضع نسخة تعليمية مترجمة من اللغة العربية من جميع المواد الموجودة بوضعه بإطار جميع المراحل التعليمية من الأول إلى آخر مرحلة جامعية فيكون نتاج التعليم حافلا وواضح الخطى والتجربة من أجل مضمون وإن كلف يتبع .
- نجعل أساس عملية التعليم مشترك فنجعل السلطة هي التي تصحح نهج العاملين في مجال التعليم من ناحية اختيار من هم ذوي الكفاءة العلمية ويكون محور تطوير المناهج بين يدي هذه الفئة ويكون التقويم لأعمالهم من الأعلى وذلك بوضع الرقابة الذاتية واللوائح التنظيمية لأفراد هذه العملية .
- جعل التعليم مرتبطا بالعمل ومبدأ له بأن لابد من وجود مفهوم ينمي احتياجات التعليم المعرفية والوجدانية التي تساعد على الإبداع الفردي والجماعي المستمد من البيئة المتعايش بها رمزا لنوع الميول المستغرق نوعية التعليم الذي يقابل العمل ويكون التعليم أساسا لتفعيل مبدأ العمل .

راجيا من الله التوفيق لانماء وطننا العزيز برآئديه الأجلاء.

يزيد فاضلي 26-07-2012 05:56 PM

.../...
 
...شكر الله لكَ-أخي الكريم الواعي جناح الأسير-على هذه الإطلالة ( البيداغوجية ) التي تساوَقتْ تماماً مع معضلةِ الواقع التعليمي-في المناهج والآليات-وواقع آفاقه التي صارتْ تأخذ-في سيْرورتها وصيْرورتِها-شكلَ الهاجس المقلق لدى خبراء التربية والتعليم،لا في السلطنة وحدها بل على امتداد العالم العربي كله من المحيط إلى الخليج...

فبالفعل...كانَ التعليم-وإلى وقتٍ قريبٍ-أخي الكريم يَمضي في معظم المؤسساتِ التربويةِ في عالَمِنا العربي ويقوم على أساس نظرية ( التعليم بواسطةِ الأهداف Education par les objectifs pédagogiques )..وبقيَ ما شاءَ اللهُ له أن يبقى هكذا...

ولكن،وفي بداياتِ الألفية الثالثة تحديداً،وبسبب التحدياتِ العلميةِ المعاصرةِ التي راحتْ تتحركُ بوتيرةٍ مذهلةٍ على مستوى كل الأصعدةِ وفي كل الاتجاهاتِ،بدأ خبراءُ التربيةِ والتعليم يتحسسونَ مَدَى ضغطِ تلك التحدياتِ على شبكةِ النظام التعليمي الشامل ( خصوصاً في مراحله الثلاثة : الابتدائي بطوْريْه والإعدادي والثانوي ) وبَانَ لهم بما لا يَدَعُ مجالاً من الشك أن نظامَ التعليم عندنا-والذي يقوم على أساس التدريس بواسطة الأهداف-قد استهلكَ وقتَهُ ولم يعُدْ قادراً-لو استمر-على مواكبةِ التكيفِ مع إيقاع تلك التحديات المستجدة،لأنه نظامٌ يقوم في مجموعه على ( الشكل التراكمي الكَمِّي للمعلومة La forme de l'information cumulative )،ويجعل من التلقين والحَشو محوراً أساسيا في العملية التعليمية بما قد يلغي دورَ المتعلمِ تماماً-وهو في الحقيقةِ حجر الزاوية-يَلغيه من أن يكون له الدور الفاعل والمنفعل فيها..وبالتالي فإن هذا النظامَ كانَ في عمومه يهدف إلى ( مَلْءِ الوعاءِ وليسَ قدْحَ الشرارةِ )...!!!

فما كانَ البديل المناسب يا ترى..؟؟

كانَ البديلُ المناسبُ والذي لاخيَارَ لنا عنه هو إحداثُ ثورةٍ منهجيةٍ شاملةٍ في طرق التدريس تلكَ ( في الطرائق والملامح البيداغوجية التي يدخل إليها التلميذ في بداية المرحلة ويخرج بها )،فاستقر رأيُ الخبراءِ البيداغوجيينَ على أن المنهجَ البديلَ الجديدَ،الساري في العالم المتقدم ( أوروبا وأمريكا وجنوب شرق آسيا ) هو ( التعليم بمقاربة الكفاءات Compétences d'enseignement approcher ) والذي ينقلُ المتعلمَ-بواسطةِ المعلم-من المهارة إلى الكفاءة..ومن استرجاع المعلومات وترديدها إلى استرجاعها قصد التفاعل معها والإبداع فيها....

ولعل التدريسَ بواسطة الكفاءات يأتي تماماً متساوقاً والثورةَ التقنيةَ الهائلةَ التي تحيط بحياة المعلم والمتعلم معاً،وليسَ من المنطقي أبداً أن تتحركَ الحصصُ التعليمية في الفصل من غير أن تكونَ لهما قدرة تكيُّفٍ مناسبة مع تلك التقنيات وعلى رأسها ؛ القدرة على التعامل مع عالم البرمجياتِ المتنوعة وما تفرزه من قرائن معلوماتية تعينُ المتعلمَ خاصةً على أن يكونَ إزاءَ وضعيةٍ إدماجيةٍ ( la position intégrative ) تسمح بممارسة الكفاءة في هيئةِ إشكاليةٍ مختلفةٍ،تتيحُ لقدراته-الفكرية ولمهاراته الحركية-أن تميز بين المكوناتِ والعناصر والربط بينها بالقرائن،وبالتالي سيُدركُ بَداهةً الغرضَ النهائي من تعلمه...

يستحيلُ-أخي الكريم-أن تحْدُثَ قفزاتٌ نوعيةٌ في نتائج التعليم عندنا بواسطة المقاربة بالكفاءات ما لم يتحصل المعلمُ والمتعلمُ معاً على قدرة التعامل مع هدير الثورة التقنية والمعلوماتية الهائلة التي لن ترحَمَ أيَّ معلمٍ أو متعلمٍ فقدَ القدرةَ على التفاعل إزاءَ متطلباتِها المُلِحَّة..!!

ومطلوبٌ من مُعلمينا-في المرحلة الراهنة-أن يرفعوا في قدراتِهم وما استلهموه من تجارب الإعداد العلمي والثقافي والبيداغوجي في مراحل التكوين والبناء،فيطوِّروا أداءاتِهم وفقَ آلياتِ تلك التقنيات الحديثة حتى يكونوا في قلب التحدي ورهان العطاء والإبداع اللذيْن تقتضيهما المرحلة...

وإلا-أخي الكريم-اسمح لي أن أقول : إن معلماً تربويًّا يتحركُ في طرائق تعليمه-وهو يعيشُ عصر هذه الثورة-بوسائلَ عفا عليها الزمنُ وتجاوزتْها الضروراتُ البيداغوجية...اسمح لي أن أقولَ-وأنا واحدٌ من رجال التربية والتعليم-(( إنه كالذي يدخلُ معركةً هائلةً،يُقاتلُ فيها بالسيفِ في عصر الصاروخ...!!! ))...

مرة أخرى...شكر اللهُ لكَ على الإطلالة الهادفة...وتقبل الله منا ومنكم الصيامَ والقيامَ..

ريم الحربي 27-07-2012 02:32 AM


أخي جناح الأسير الحق يقال لقد لفت قلمك وفكرك نظري منذ قرأت لك أول نص فأنا أرى لديك وعي

نحن بحاجة له حقا

أخي العزيز اقف لك احتراما على طرحك هذا الموضوع الهام والذي يمس صلب المجتمع

المشكلة لدينا هنا هي عدم التخطيط الجيد لأي عمل نقوم به فلكي نتمكن من الإرتقاء بالتعليم يجب

أن نبداء خطة نطوير شاملة لكل ما يخص التعليم من معلمين ومناهج تعليمية ووسائل

تعليميةومدارس


وطلاب نعم وطلاب والذين مع الأسف يبدوا أنهم أخر ما يخطر في بال من وضعوا الخطط التعليمية

كما أن المعلم مثل الطالب مهمل من هذ ه الناحية

ماذا فعلنا له المناهج تتطور والمعلم لم يستعد لذلك لما لم يؤهل ليتمكن من

مواكبةالتطورات الحاصلة أين ألدورات والبعثات

لنتذكر أن هذا المعلم يحمل على عاتقه أهم مسئولية في المجتمع ألا وهي

مسئولية تنمية جيل وبناء أمة

فكيف له أن يبني بناء صحيح إن لم يكن يسير على الطريق الصحيح

قد يقول البعض بعض المعلمين ليس لديهم القدرة الكافية كي يعلموا أبناء الوطن

وأقول نعم هناك بعض النماذج لكن السؤال كيف استطاعوا الوصول لهذا المكان الحساس مكان المعلم

من سمح لهم بأنوا يصبحوا معلمين طالما لم يملكوا مقومات المعلم

صدقوني هناك طالبة في المرحلة الثانوية لا تفرق بين الجملة الأسمية والجملة الفعلية .....

كيف تخرجت الفتاة من المراحل السابقة وهذا هو مستواها من المعلمة التي جعلتها على هذا الحال

أخي العزيز القضية كبيرة وقد وضعت يدك على جرح من أهم جراح المجتمع

واتمنى من القائمين على الخطة التعليمية وكل ما يتعلق بها أن يراعو أنهم يبنون المجتمع فلينتبهوا

كيف يبنون

شكرا لك أخي على هذا البحث الهام واعذر إطالتي لكن كما قلت لك الموضوع هام وكبير جدا

شكرا جزيلا





جمعه المخمري 27-07-2012 03:01 AM

اخي جناح الأسير.... بورك قلمك الرائع..... وهذا الفكر النير....

مسيرة التعليم والتعلم.....

منهاجية مدروسة.... ومازالت الأساليب المتطورة والجديدة تتوالى .....

نتمنى أن نرى كل الجهود التي توليها الدولة في مجال التعليم تتقدم من أفضل الى أفضل....

كل الشكر لكم جميعا...

زياد الحمداني (( جناح الأسير)) 15-11-2012 06:05 PM

جزاكم الله خيرا كثيرا .... الأخ الاستاذ يزيد فضائلي على هذا الفكر الواعي والهادف .

زياد الحمداني (( جناح الأسير)) 15-11-2012 06:07 PM

ولك مني جزيل الشكر يا أختي الجليلة قوافي ... فأنتي تملكين الملكة الفكرية التي تستأصل الحروف لتصل إلى المتلقي فيعجب بها ...جزاك الله خيرا..

زياد الحمداني (( جناح الأسير)) 15-11-2012 06:09 PM

الأخ جمعة المخمري ... بارك الله فيك وسدد خطاك ... وسلمت يمناك على هذا الرد الرائع المستساغ فكريا ..


الساعة الآن 12:57 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية