|
أضرار وسائل التواصل الاجتماعي"الفيس بوك"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموضوع :أضرار وسائل التواصل الاجتماعي http://www.suraa7.net/upload/uploads/13377598651.jpg هنا سنناقش مشكلة اجتماعية ادمن عليها الكبير والصغير حتى اصبح روتين يومي لا يمكن الاستغناء عنه مع بعض الاشخاص ... أصبحت شبكتي التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" تشكلان مساحة تسمح ب"بناء هوية مستعارة فيجمل المرء الواقع ويجعله مثاليا وكذلك يفعل بالنسبة إلى علاقاته مع الآخرين" . كثرت وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبيرهذه الايام ك "الفيس بوك" و "التويتر" فأصبح مرض الادمان عليها يؤثر سلبا على الدراسة والعمل والعلاقات الاجتماعية والعائلية . فبعض الاشخاص يتحولون إلى عدائيين عندما لا تتوفر إمكانية للاتصال بشبكة الإنترنت حيث يتواجدون . من وجهة نظرك : 1-من وجهة نظرك كيف يتم الحد من هذه المشكلة ؟؟ 2- لماذا أصبحت وسائل الاتصال ظاهرة سلبية مع انها وسيلة اتصال جعلت العالم قرية صغيرة؟؟؟ 3- كيف نحمي أبنائنا من الفيس بوك؟؟ هنا ننتظر آرائكم ومقترحــــــــــــــاتكم |
اختي اسيرة البدر أشكرك على هذا الموضوع المهم.. بالفعل.. لقد أصبحت التكنلوجيا الحديثة سببا لدى شريحة كبيرة من المجتمعات كي يبعثرون الوقت في الأشياء التي ليس لها معنى.... ادمان الفيس بوك.... والشبكات المصاحبة..... لقد أثر ظهور هذا الجيل من التكنلوجيا سلبيا في تغير مظاهر الحياة في حياتنا..... ان خاطبت أحدهم.. سيكون سؤاله كالتالي: هل يوجد لديك حساب في الـ فيس بوك او التويتر؟؟؟؟؟ وكأن العالم أصبح زورقا يبحر في اللا معلوم والزمن القادم سيكشف المصير... حتما المخاوف تزداد يوما بعد يوم... لا أخفيكم الحقيقة... لا احب هذا النمط من الحياة..... وربما هم الكثيرون ممن لا يحبونه مثلي..... ولكن كيف نواجه مشاكل الفيس بوك و...؟ اتشار الاجهزة والهواتف الحديثة كان لها الأثر الكبير في توسعة مساحة انتشار شبكة الاتصلات المذكورة... يرجع عندها كيفية نشر التوعية ودور الاعلام في هذا المجال...... وذلك من خلال اظهار الخطر المحدق بأبناءنا وأسرنا .... ويجب استغلال هذه التكنلوجيا بالاستخدام الأمثل..... وعدم ترك الامور تجري هكذا دون التطرق الى حل ما.... شكرا اختي والمعذرة على الاطالة. |
أختي أسيرة البدر بارك الله لك وعليك بأمانة ، موقفي من هذه الوسائل موقف غريب نوعا ما .. قناعتي بأن وسائل التواصل الاجتماعي - على الرغم مما لها من إيجابيات لا مكان لذكرها - إلا أنني سأتناولها من منظور فكري حديث ... لم يكن الهدف من هذه المواقع الاجتماعية الخير للعرب أبدا إنني أرى فيها ما يبث في النفس الخوف من مستقبل أخشاه ،، أتذكر الاستعمار الاقتصادي للوطن العربي .... والآن أراه استعمارا حديثا من نوع آخر استعمار فكري يتم من خلاله نشر الرذائل بين أبنائنا وبناتنا ، إضافة إلى استباحة عورات المسلمين ..... وإنني لأرى فيه ما هو أبعد من ذلك .... استعمار ثقافي وفكري وأخلاقي لعروبتنا دون أن يخسر الغرب رصاصة واحدة هل يأتي ذلك اليوم لنتكاتف ونكون يدا واحدة ؟ أم أننا لا زلنا نائمين على آذاننا ؟ أختي أسيرة البدر لك من أخيك كل التقدير |
الأخت الفاضله أسيرة البدر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضع جميل أحيكِ عليه الفيس بوك والتويتر ووسائل الأتصال الحديثه والتي لها منافع ولكن مضارها أكبر بكثير من المنافع 1-من وجهة نظرك كيف يتم الحد من هذه المشكلة ؟؟ خلق بيئه طبعيه مع الأولاد بمعرفة أصدقائهم وعدم مخالطتهم لرفقاء السوء!! تحذيرهم من مخاطر هذه المواقع وجود مكان آمن في الإجازات الصيفيه كالدورات مثل تحفيظ القرآن ودورات الأعمال الميكانيكيه عدم خلق وقت فراغ للأولاد الحرص على أقتناء هواتف لاتستخدم فيها تلك المواقع الذهاب معهم في رحلات إن وجد وقت فراغ . 2- لماذا أصبحت وسائل الاتصال ظاهرة سلبية مع انها وسيلة اتصال جعلت العالم قرية صغيرة؟؟؟ لانهم أستخدموها أستخدام خاطئ وهي للتعارف والتغازل ومضيعة للوقت 3- كيف نحمي أبنائنا من الفيس بوك؟؟ بالتعليم والتربية الصحيحه وإخطارهم بالمضار المترتبه عليه . عدم أقتناء هواتف تحمل الفيس بوك والتويتر اشكر تواجدكِ وموضوعك القيم |
موضوع راقي يا أسيرة ... وفعلا حيوي يمس الواقع ولكن ,,,,كل شيء له مضار ومنافع والشخص يستطيع أن يحول كل شيء لصالحه او يضر نفسه وعياله .... بالتربية والتعليم وفتح مجال لمناقشة تلك الامور الشائكة والتي يجب توضيحها للابناء فإعطائي معلومة عن أي شيء لأبنائي يجب ان تكون ان المرسل لها وهو المتلقي حتى لا تصل له معلومة من زميل له او صديق وتكون خاطئة مع معلوماته وعقليات أصدقاءه ...ويجب أن يكون في جو التناصح وتبادل الأفكار وتوضيح الصالح والطالح جلسة الفكر والقلب معاً حتى وإن كانت التقنية تلعب دوراً في الحياة بشكل كبير كذلك أكون الموجه لأبنائي ...وليس المتعسف والمتسلط ... الدين والحياء عالم مهم جدا في الحد من ذلك ...فمن شب على شيء شاب عليه ... اجارنا الله وحفظنا وحفظ ابنائنا وابناء المسلمين باقات الجمال والجنان ....لقلبك |
موضوع مهم اخيتي وأشكرك عليه
فعلى الرغم من اهمية هذه التقنيات إلا انها فعلا سلاح ذو حدين وكما سبق وأن ذكر اخوتي وأخواتي الأفاضل هي أسلحة في أيدي الغرب سمحنا نحن لهم بإستخدامها ضدنا فكل شيء يجب أن يؤخذ من الجانب الإيجابي ويجب ان يكون لدينا قدرة على التحكم في الجانب السلبي حتى لا يقع ابنائنا فريسة مثل هذه التقنيات فهناك من يتربص بأبنائنا شرا ويتربص بالأمة الإسلامية كلها وللأسف الأسلحة المستخدمة ضدنا هم شبابنا .... شباب الأمة العربية فحذار حذار ففي هذه الأماكن تدور نقاشات وحلقات منظمة يدخلها الشاب مؤمنا ويخرج منها ملحدا والعياذ بالله ... لديهم أساليب غريبة ولدينا شباب صغار لم يفقهوا الحياة بعد ولم يتعمق ايمانهم وهنا تكمن الكارثة ... وهنا تقع المسؤولية على الأسرة والمدرسة لحماية أجيالنا من الخطر المحدق بهم اعذريني اخيتي على الإطالة ولكنك لامست جرحا نعاني منه في مدارسنا ومن الأفكار التي يحضرها طلابنا وطالباتنا من مثل هذه المواقع |
ايتها الراااائع اختي اسيرة البدر...
موضوع قمت الاهميه..,, ويدرك الكل من المخاطر التي توجد في العالم.. ويدرك الكل من السلبيات والإجابيات التي توجد بشكل عام... هنا سوف اقول للكل.. فأنا كنت لا احب شي من هذه وسائل الأتصال الحديثه التي تكون على النت... ولكن بعد ما اقنعني ذلك الشخص العاقل والراقي بشخصيته الراائعة.."" بأن كل شي نستطيع ان نستخدمه بشكل إيجابي في حياتنا وبشكل عام.."" وأضاف وقال حاول ان تدخل الفيس بوك وسترى كيف هي الأشياء الجميله هناك.. وبحث عن الشي الذي تريده .. وحقا.. هي الحياه كذا .. تستطيع ان تبحث عن الشي الذي تريده والشي الإيجابي.. الذي تستفيد منه..بكل مجالاتها,, 1-من وجهة نظرك كيف يتم الحد من هذه المشكلة ؟؟ انا ارى ان ليست المشكله في المواقع بل في من يستخدمها.. وفي رأي المشكله هي الإدمان هو الشي الخطير في المشكله.. ونستطيع الحد من الادمان بكل سهوله وهو وضع اوقات محدده لدخول إلى هذه المواقع..وفي ايام محدده لكي لا نضيع اوقاتنا كله على شي واحد بس. 2- لماذا أصبحت وسائل الاتصال ظاهرة سلبية مع انها وسيلة اتصال جعلت العالم قرية صغيرة؟؟؟ لان المستخدم بشكل خاطئ هو الذي يجعلها سلبيه.. وكيفة الإستخدام هي التي تكون طريق له... 3- كيف نحمي أبنائنا من الفيس بوك؟؟ بكل سهوله هي التعليم والتربيه من قبل معرفة هذه المواقع .. بحيث يتعلم الشي الإجابي في الحياه.. وبعدها يستطيع بنفسه الإبتعاد عنها بشكل ممتاز .. وإستخدامها في كل حاجه مفيده .. بارك الله فيكم ... وجزاكم الله الخير... لكم مودتي ,, الس// |
بأختصار
كل المواقع و الشبكات العنكبوتيها و وسائل الاتصال و التعارف و تبادل الثقافات كلها هذه هي ثقافة لها وجهتين سلبية و أيجابية.. وكل هذا و طرق استخدامها تتوقف على ذات الشخص و كيفية التعامل مع هذه المادة و الطرق استخدامها.. فكل شخص هو المسؤول الأول و الأخير في هذا.... و لابد أن يفهم و يتعلم أن هذه الوسائل وجدت للفائدة و ليست لهدر الوقت عليها... شكرا عزيزتي اسيرة البدر على هذا الموضوع الجميل.. واتمنى قبول وجودي هنا.. مودتي |
أخي جمعة المخمري أخي خليل عفيفي أخي سالم الوشاحي الغالية أم الدرة الغلا رحيق الكلمات أخوي احمد السالمي الغالية نبيلة مهدي أشكر تواجدكم هنا ... لوجودكم هنا عبق رياحين ولمناقشتكم وقع خاص في نفسي .... مشكلة باتت تأرقنا ... لاننكر فوائده أخي أحمد السالمي ولكـــــــن هو بلا شك غزو غربي لتشويش الفكر ... وليس ع الدول العربية وقعت هذه الاضرار هناك الكثير من العلاقات الاجتماعية تفككت روابطها والاسباب تعود للفيس بوك.. قرأت في جريدة هولندية أن نسبة الطلاق ف الفترة الاخيرة زادت الى اكثر من 40 % والسبب يعود للفيس بوك ووسائل الاتصال الحديثة التي ظهرت مؤخرا.. |
لن أخالف الجميع فكرهم .. فلكل منا طريقته وأسلوبه في استخدام هذه التقنية المتاحة لنا جميعاً .. إلا أن هذين الموقعين اللذان أصبحا اليوم أزمة نستصعب التواصل بهما إلى الآخرين لما نراه من هول وإساءة استخدام .. كانا في ذات يوم لهما الفضل في ترجمة إرادة التغيير .. تلك القوة الكامنة في دواخلنا .. حتى أمست الشعوب اليوم تتغني بهذين الموقعين وتعيش على وجودهما وتعول على وجودهما أكثر تفاهماً على بناء القوة وهدم الإمبراطوريات التي ماتزال جاثمة على صدورنا حتى اليوم.
سيدتي ... أعلم ما تقصدين وما يقصدون هم أيضاً ... ولكن لكل تقنية فوائدها التي تعود به على تقدم الشعوب في العالم ... إلا أن هذه الفوائد لا يمكن أن نجنيها دونما دفع الضريبة. وإن عمدنا نحن لكي نقنن هذه التقنية ونقترها على أبناءنا .. فهناك ما هو أدهى وأمر من ذلك جاثم على صدورهم ليقضي على آمالهم وطموحاتهم ... وحتى رؤاهم وأهدافهم أصبحت اليوم ن غير عنوان. ( البيبي والقنوات الفضائية التي كنا نشكي بالأمس فقط من دبلجة المسلسلات الإسبانية ثم أتت المسلسلات التركية ... واليوم أصبح المنتجون يلهثون خلف دبلجة الأفلام والمسلسلات الهندية ) . هنا نقف ... لنتدبر ونتفكر ... هل نحن صادقين فيما نريد أن نفعل ..؟ أم أنها شعارات نضحك بها على أنفسنا ..؟ -- عبدالله الزعابي |
| الساعة الآن 12:47 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir