|
عندما ترتبك الأبجدية
عندما أبدأ الكتابة لك ثم أمحوا ما كتبت لأعود واكتب من جديد فتتلعثم اللغة بين يدي وترتبك الأبجدية وأفقد السيطرة على خطي وتفر الأحرف مني وترتجف أصابعي على غير عادتها هل تعرف ماذا يعني هذا يعني أنني أشتاق إليك لدرجة لا تعبر عنها لغة ولا تحتويها أبجدية لدرجة لا يسعها صمت أو يبوح بها كلام فيهتف بك صمتي : هناك الف دمعة متعلقة بأطراف الهدب هناك ألف شهقة تختنق بين زوايا القلب هناك ألف رجفة تحاول الهرب من سجن الصمت. مجنون هذا الصمت .... كيف عجز عن حمل وجعي!! كيف ضاق بحنيني !! جارف هذا الحنين الذي تحدى أبجديتي عاصف هذا الشوق الذي أخرس أحرفي أحرفي التي طالما كانت ترياق حنيني ومحراب شوقي وقفت كطفل تائه الخطى متلعثم اللسان في حضرة طوفان الشوق وابتهالات الحنين ..... لأن ما تحمله الأعماق من حنين من شوق من احتياج أكبر من كل اللغات وأعمق من كل الأبجديات لم أعد اجد لغة تليق بإحساسي بك بشوقي لك بهذا الحنين الثائر في مجرى دمي قوافي |
وعندما تأتين..........محملة بزاد الحنين ونبض الكلمات التي لا تشبه وجع الأغنيات القديمه.....
عندما يتسرب دمعك الممزوج بلوعته هنا.......... وتكتبين ما يعبرك من حريق الكلام........... نأتي مسرعين .........كي نحاول الغوص في شذى المفردات......... أعرف عندما تكتبين ......اي صاعقة تبرق في سماءات الأماسي..... أعرف هكذا لهفة حيرى........... طعم الوجع...........عندما تصطدمين مع اسوار ليس لها منتهى.......... أدرك رعشة الحرف في مصبات ذاكرتك ايتها المبدعه ريم الحربي....... لذا............ماذا عساني اقول......... إننا نكتب كما حتما تتلهفين...............فقط كي نمنع ؤرانا من السقوط في ليالي العتمه........ نكتب.........كي نستمر في الحياة ولو على حطام الأماني............ هل علي أن اشكر حرفك..............ام لهفتك.............أم فقط على أن اتكاسك مع لوعتك التي نثرتها هنا حريقا لاذعا.......... لكنه القلب................... والحرف....... وكل الذي يوجد في مدى اللوعات........ ألف شكر.................لنبض يليق بك......... وألف تحية لإشراقة تعطي معنى إضافيا لفرح الحياة...............رغم كل دموع الواقع المر....... مباركة أنت يا ريم............على حرف يعني الكثير في سماء الأبجدية...........تحيتي |
الأستاذة القديرة ريم الحربي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حروفا تهمس بالحنين..وتداري دمعة خلف تلك الأهداب وأبجدية أرتبكت خلف مسارح الشوق فأمتزجت بالروعة والنقاء محلقة تتبع أثار الروعة في صخب لا ينتهي... سلمت يداكِ على ما خطته لنا ..و بـ إنتظار جديد عزفكِ .. تحياتي وجل تقديري |
وهل اكتفى الحنين. منا حتى بتنا نعشقه بكل حين
اما أنا حنينج ياريم قد اغرقنا معه دون شعور لغتج في مخاطبة همسج شيء منفرد لانه لامس شيء ما في قلوبنا .... وكان حنيج ولغتج ناقوس اطرق همسه الينا .....ما اروع نسائمج يا ريم اسجل مروري بحروف راقت لي .............. مجنون هذا الصمت .... كيف عجز عن حمل وجعي!! كيف ضاق بحنيني !! باقات وردي لج |
هذا هو العطاء اللامحدود والغير مردود الذي يتدفق من نبع صاف لا تكدر صفوه شائبه إننا أمام عاطفة كالعاصفة .... فليس أمامها سوى السير والمرور والولوج إلى النفوس الموعوده ريم الجربي نزف جميل وعطاء أجمل كوني دائما على ما أنت عليه هكذا ولك باقات الورود تهدى مع التحية |
أشتاق إليك
كيف ضاق بحنيني !! جارف هذا الحنين عاصف هذا الشوق ترياق حنيني محراب شوقي طوفان الشوق ابتهالات الحنين من حنين من شوق بشوقي لك بهذا الحنين الثائر ، الاخت الكريمة ريم الحربي أتمنى لك التوفيق قرأنا الجمال هذا الصباح دام عزفك شكرا ً تقديري |
ريم الحربي .... قوافي أنى اتجهنا ، وأنى التفتنا إليك وجدنا حتى للنثر قوافي تبعث الجمال في النص النثري كشوق الرمال والفيافي لقطرات الطل والمطر كان الشوق يحملنا لرياض من العبير في أبجدية التعبير .. ذلك الشوق الذي سرى بنا إلى روعة الكلم ، كان كشوقك تماما يعبق بالمكان لك المجد والشموخ أستاذة ريم الحربي |
عندما يسحرني الحنين ... وأغدو كالتائه الذي يبحث عن ذاته ... ويغدو الفكر شارداً ، حينها أيقن أن الروح لم تعد بين جنباتي .. لم أعد أمتلكها .. فتأخذني إلى سماوات التمني وتعيدني إلى أرض من حقول الياسمين . عندما أكتبك بلا شعور وتكتبني أحاسيسي دون استئذان فاعلم حينها أنني متيم بك وأن حالة من فوضى الحواس تسيطر على كل شيء فيني . ريم .... لنصك جمالية المشاعر ولنا روح التلقي . |
مــا شاء الله ]
سحرتِنا بحرفكِ يا عبقة .. #مـــا أروعكِ !! _ بنفسجٌ لروحكِ |
صديقتي ريم الحربي ما اجملك عندما تنثرين حروفك
كعقد لؤلؤ ... تكتبين فتبدعين... تشعرين فتعبرين ... هذا الاحساس هنا مختلف.. هذا الابداع هنا متفرد... وحجم هذا الحنين رااااااااائع ... بارك الله في فكرك وقلمك ... هناك الف دمعة متعلقة بأطراف الهدب هناك ألف شهقة تختنق بين زوايا القلب هناك ألف رجفة تحاول الهرب |
| الساعة الآن 08:08 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir