عندي العيدعيدين
 

كنت موقنه انك تجي وجيت بسكات



توشوش على هذا الجرح وذاك مره



جيت ليلة عيد وصارت اعياد ساعات



وعادت الفرحه لي اختفت في لحظه




تحاكيني بلهفه وانا دمعي ينهمر صامت



مثل الطفل لي اخطا وينتظر حضن امه




دار الزمن يا حمد وحبك واقف باهات




وجرحك رصاص ينصب في صدري مضره




نويت ترجع حبيبي اي رجع لي فات




رغم جرحك سامحك ربي حبك باقي بمحله




لا يغرك يا حمد شموخي وكبر العبارات




تعال ورسم زوايا وعدل الصوره




هذا زمن حبيبي كله امتحانات




خذ لي تريده وترك الباقي بمحله

شكرا اخي


دائما يسعدني وجودك

اهلا بك اخي دام الانسان يندم ويعرف خطاه ليش ما نسامحه ونعطيه فرصه



فكيف اذا كان حبيب (ضرب الحيب مثل اكل الزبيب)

نص جميل صاغه قلمك ,, تقبلي مروري ,, نورس عمان

سيدتي
صباح الخير

تتراقص الحروف بعدة لغات وعدة مفاهيم ؛ تارة بفرح دائم وتارة بحزن عميق..تتوارى علينا همسات صباحية مع ازدواجية تلكَ الصيحات التي تجسد الم الوحده بألم اللقاء..ومن رغم هذا وذاكــ فأن وميض ذلك العطاء أصبح وشيك ..!
ولكن أجد ان التودد الذي يتراقص ما بين الكلمات فهو امر أعتيادي ؛ فلا ضرر ولا ضرار في ذلكـــ.
ومع كل ما ورد اعلاه فأن الخطاب الذي اسلفتم به فهو نموذج عقلاني من حيث المباغتة والألتزام بأن يكون هناك لقاء بعد فراق..!!!

لكِ مني كل الود...عاشق الذكريات