|
حمآله
حمآله أخذ وعطاء وبحث عن* مجهول ...انتظار طائل ...صبر دائم ...وحلم منتظر أحاديث تتبادل هنا وهناك شي مفيد حينا ومزعج أحيانا قرار لا يتخذ بسهولة ... الكل يراه من خلف الزجاج بصورته التي شب و ترعرع عليها ويبحث عنها صاحب الهدف دائما ... حمآله منحدر لا تدري نهايته إلى أين؟ وكيف* ...فهو سر لا يعلمه إلا من أخذ الدروس بحنكه وشطارة... وفهم المراد كذلك(فالعتاب...والشوق...والحنين..)مدارس مختلفة تختلف النوايا فيها ...وتتنوع الأهداف أيضا... .. للمبدع وقفات في تلك المحطة القوية... . فمن عرف نفسه لم يتجه لهذا المسار أبدا... ولم يبحث عنه إلا من حس بشيء من الفراغ وأراد التقصي عن حدث بسرعة...ويبحث عن* سلم خطر وطريق شائك... فكن واع لنفسك قبل كل شيء واستفد من العاقل والحكيم ليوم من أيامك... 2017 |
خاطرة تركت في أعماقنا بالغ الأثر، بأبعادها المختلفة، فجعلتنا نبحر بأفكارنا بعيدا، تقبل تقديري، أخي سالم المحيجري، لقلمك المتفرد بالعطاء الزاخر.
|
اقتباس:
شكرا لمرورك وتعليقك المثري للمتصفح بارك الله فيك ودمتي بود. |
فكن واع لنفسك قبل كل شيء صدقت فيما نضحت وكما قيل الكلام ما قل ودل فقد بلغ الفكر عنان الوعي من هذه المدارك المُلقاة في إناء النثر .. بارك الله فيك أخي الشاعر الراق سالم المحيجري |
اقتباس:
شكرا لمرورك هنا وتعليقك المثري دمت بألف خير وبارك الله فيك. |
| الساعة الآن 10:39 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir