إغــتــراب
حكايات الوليد
رفرفت جناحيك لتطير وزقزقت لتعلن الرحيل وتبسمت لتنثر بقايا حب صغير ترك خلفه الأحزان والهموم تعصف بها الأقدار المحتومة وتمحوها الأيام الغابرة التي طلقت كل معاني الفرح والبهجة وأقفلت عليها الحياة بقفل النسيان. فنسى الوليد كل ماضية ومضى يسعى نحو الضياع وتمايلت الصخور أمام عينية وكأنها تخبره بالسر المكنون فركب الوليد اول آله زمنية تعود به إلى الوراء. بدأت ذاكرة الوليد تنشط قليلا حتى توقفت عند المحطة الأخيرة فلم ير إلا نافذة وسط بحر من الماضي . فأراد الإقتراب ليفتحها فعّله يجد ما يبحث عنه فما إن إقترب منها وامسك بقفل النافذة حتى إبتلعة الموج ورمى به إلى.....؟! |
أختي أم أفنان بوحك هادف دائما تسعين في كل مرة لإيصال فكرة هادفة وعلى درب التميز ننتظر كل إبداع منك وفقك الله |
الاستاذ الراقي خليل عفيفي
لا يترقي سمو الحرف إلا بوجودكم ولا تحلو الصفحات إلا بمصافحتكم لك كل الشكر |
الأخت الفاضله أم أفنان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصه راقيه وأهداف ساميه وخيال واسع بحبكة وافيه... اسلوب مشوق وجذاب فكل جزاء من حكايات الوليد له رونق وهدف رائع واصلي التألق فنحن من متابعينك!! |
الاخت الفاضله ام افنان يسلم قلمك على هذا البوح الجميل وننتظر جديدك بكل شوق تقبلي تحياتي |
الاستاذ سالم الوشاحي
انت دائما متميز الحضور فلك الف تحيه اخي الكريم |
اقتباس:
شكرا لوجودك المتألق بين صفحاتي خالص الود |
تحية طيبة أختي أم أفنان
كلمات رائعة وما أصعب من لحظة الفراق ولكن هذا هو الحال أمتعينا بهذه العبارات الجميلة تقبل مروري |
اقتباس:
شكرا لتشريفك الراقي تحيتي |
اقتباس:
ام افنان اختي الرائعة بحق دائما لك بوح خاص وشروق الكلمات ينبثق من ثنايا الابداع دام قلمك ناصع الحس وافر الامتداد |
الساعة الآن 03:59 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir